الخميـس 13 رمضـان 1433 هـ 2 اغسطس 2012 العدد 12301  







بريـد القــراء

هل من حل في السورية
* تعقيبا على خبر «من داخل العاصمة: دمشق تحت الإقامة الجبرية»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: من يستطيع إيقاف هذه الحرب؟ المتابع لهذه الأزمة في سوريا يرى أن الحكومات التي سقطت والحكومات التي ستسقط حكومات عملاء أو لصوص، وضعوا كل إمكانياتهم في العمل الاستخباراتي الداخلي، فترى في سوريا خلف
لمّ شمل السودانيين
* تعقيبا على خبر «كبير مفاوضي جوبا: نتوقع اتفاقا شاملا قبل الثاني من أغسطس»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: لقد ناضل شعب جنوب السودان، وقد استحق استقلاله وبجدارة، وكان يمكن لدولتي السودان أن تتعايشا في سلام ووئام لولا أن بعض قادة دولة جنوب السودان استمرأوا الحالة العدوانية تجاه ما يسمونهم
مفاوضات على بشار
* تعقيبا على خبر «3 أيام تفصل العرب عن تقديم قرار أممي حول سوريا»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: هذه الأزمة التي تحولت لثورة سببها أن قرار بشار ليس بيده، بل بيد أسياده في قم، وأن سوريا تحكم بجهاز أمني معقد منتهٍ بالخامئني، فهو يعمل لمصلحة إيران أكثر من مصلحة سوريا وهو ينساق وراء وهم
التحريض ضد الثورة
* تعقيبا على خبر «وزير خارجية اليمن: نعمل على الإفراج عن الإيطالي المخطوف»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن من يقومون بمثل هذه الأعمال هم من بقايا النظام المخلوع، لأن مصالحهم باتت في خطر، لذا أعمال الخطف والإرهاب هي الداعم الأساسي لها، وهذه سياسة المخلوع في الفترة المقبلة كي يقول الناس
الخميني ينادي بالجهاد
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «حكاية (الجهاديين) في سوريا»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: العجيب أنه على المظلوم أن يثبت أنه مظلوم حقا ولا أحد يسأل الظالم عن ظلمه.. أن ترسل روسيا آلاف الأطنان من الأسلحة أمر طبيعي، أما أن يتم تهريب بارود للثوار عبر الحدود فيعتبرها البعض شبهة تهريب سلاح؟!
المعلم يشكر إيران
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(المعلم) غير الحر»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: إن زيارة المعلم لإيران ما هي إلا عرفان بالجميل مقابل الخدمات التي قدمتها ملة الحقد والشر في إيران لنظامه الإجرامي في سوريا، ويشمل الدعم المادي والتزويد بالسلاح وإشراك عناصر الميليشيات في كل من العراق ولبنان
مصر.. والأعراض الجانبية
* تعقيبا على خبر «شادي الغزالي: مرسي قد يواجه (الدولة العميقة) منفردا»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: ما نشاهده في مصر هو الأعراض الجانبية المصاحبة للديمقراطية كأي أعراض غير مرغوب فيها لأي دواء يتناوله مريض، نعم كانت الديمقراطية مطلبا ملحا في مصر بعد أن تخلفت عن الركب لما يزيد عن نصف
خسارة إيران كبيرة في سوريا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «(المعلم) غير الحر»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: ما الذي فعله الإيرانيون منذ 40 سنة؟! هم ينفقون أموالهم في سوريا وهم يرون الآن كل ما أنفقوه من مليارات يشارف على الزوال وسوف يغنمه أعداؤهم، لا بد أن يحافظوا عليه بكل ما يستطيعون ولكنهم يغرقون أكثر، لم يبق
منع إيران من التدخل في سوريا
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «المعتذر.. (باتريك سيل)»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: باتريك سيل كاتب سيرة الأسد ومداح في بلاطه وقد جنى الملايين من وراء ذلك، وكلامه وتحليلاته لا تستحق المناقشة ولا حتى الالتفات، أما البعض ممن يدعون أن الإدارة الأميركية لا بد لها من إشراك إيران في الحل
سوريا بانتظار فجر جديد
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «مؤشرات معركة حلب!»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: الأصل في البلد أنها كانت في قبضة الأسد، والأصل في الشعب أنه شديد الولاء لسيده يفديه بالروح والدم، يقدسه بل وكما يطالب الشبيحة «يعبده»، هذه هي سوريا الأسد المنتخب بنسبة 99 % فلو قمنا اليوم بعملية حسابية
أين الحقيقة؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «(حقيقة) السيدة بن علي»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: أين كانت السيدة بن علي من هذه الحقيقة؟ ولماذا تأخرت كل هذا الوقت؟ ما فائدتها بعد كل هذا الخراب؟ وماذا تعني هذه الحقيقة بالنسبة لجمهور تونس؟ كيف ينظرون إلى رواية السيدة ليلى بعد فرارها من الوطن؟ ولماذا
لا عتب على المرشحين
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «ابتزاز إسرائيل»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، أقول: توحدت أوروبا وتوحدت أميركا بعد أن قضت على الهنود الحمر، والعرب لم يتوحدوا أبدا إلا في حرب 1973 لكبح جماح أميركا وإسرائيل، المرشحون في أميركا لهم الحرية في القول والعمل، فهم جميعا يعملون لحساب أميركا وإسرائيل،
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
مبادرة مصرية لإضاءة الأهرام والمناطق الأثرية بـ«الشموع»
عمدة فرنسي يتراجع عن وقف 4 مسلمين عن العمل بسبب صيامهم
معالجة «الانهيار النفسي» بالعودة إلى العصر الحجري
وريث إمبراطورية «تيتراباك» يعترف بمنع دفن زوجته