بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «كلينتون: يجب ألا تنحدر سوريا إلى حرب طائفية.. ولا يمكن التسامح مع (المقاتلين بالوكالة)»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أميركا أوباما خذلت السوريين، فالتصريحات النارية ودعوة كلينتون عدم رمي السلاح في بداية الأزمة توحي بأنه اللاعب الرئيسي في تسليح المعارضة، التي أعطت للنظام

* تعقيبا على خبر «ليبرمان: القوات المصرية في سيناء كافية لفرض الأمن ولا حاجة لتعزيزها»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لماذا الجيش الإسرائيلي يسرح ويمرح بدباباته وطائراته الحربية وجنوده أمام الحدود المصرية؟ و«شوية شوية» يدخل الحدود إلى وسط سيناء. إن ليبرمان هذا ليس له أن يخطط للأمن الوطني

* تعقيبا على خبر «سوريا: النظام يدك المدن بالمدفعية.. وحجاب انشق في موكب رسمي»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم يظهر هذا المجرم بشار إلا بعد كثير من التساؤلات والتعليقات عنه وعدم ظهوره وأسبابه، ولكن ألم تلاحظوا أنه لا يوجد اي مسؤول سوري داخل الاجتماع؟ فما معنى ذلك؟ فقط إيرانيون وهو فقط!

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الواقعية.. يا سبحان الله!»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إيران تحاول وبشتى الطرق إنقاذ النظام الإجرامي السوري العميل ومنعه من السقوط. أية دولة تشارك في الاجتماع المزمع عقده في إيران هي بمثابة الموافقة على جرائم النظام بحق الشعب السوري وإعطاء الشرعية للدعم

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عطوبة الزوايا»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مهما كانت براعة الكاتب في توظيف ملكته فالقارئ دائما ينتظر منه المزيد من العطاء، وقلم المرحوم أنيس منصور لم يكن يعنيه الحدث الجديد، لا من قريب ولا من بعيد، لكن القارئ دائما يبحث عن كاتب يعطي الأولوية للحدث الجديد،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الواقعية.. يا سبحان الله!»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هذه التسمية الواقعية بالنسبة لهم هي محاولة إنقاذ النظام المتهاوي، فقد بدأ الآن يخسر أهم المدن، حلب التي كان يراهن عليها، فإما أن يدمرها ويدمر نفسه معها وإما أن ينتصر الأحرار وينهار الفجار. إيران ترى

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «التفريط بسيناء.. مرة أخرى!»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إسرائيل محظوظة بنا على طول تاريخ تأسيسها، نتصارع في ما بيننا لنقدم لإسرائيل ما يرغبون فيه على طبق من ذهب ودون حتى شيقل واحد! العملية الأخيرة التي راح ضحيتها 16 جنديا وضابطا مصريا عربيا مسلما صائما

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «في حضرة أولمبياد لندن!»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ما من شك في أن تخلف الأمم يعني شمولية كل مناحي الحياة السياسية منها والاقتصادية والاجتماعية مما يؤثر سلبا على السلوك والتفكير، ويؤدي إلى التراخي واليأس والخوف المبالغ فيه من المجهول، فلا غرابة إذن

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «من يحاول إشعال مصر؟»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الأمر المؤلم في العملية هو ذلك السيل المنهمر من الإسقاطات والاتهامات الهروبية التي استبقت أي جهد رسمي أو تصريحات أهل الاختصاص وإصدار براءة مبطنة لبعض الجهات عبر اتهام الموساد، ذلك البعبع المخيف، مستغلين