تعقيبا على خبر «الخلفيات السياسية لتصفية الناشطات الكرديات الثلاث»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المستفيد الوحيد من قتلهن هو النظام السوري لأن الناشطات الثلاث معروف عنهن قدرتهن على ضبط الجناح الراديكالي في حزب العمال الكردستاني، وقد استجبن في الآونة الأخيرة لدعوة حكومة أردوغان