السبـت 21 رجـب 1434 هـ 1 يونيو 2013 العدد 12604  







بريـد القــراء

طبيعة العلاقات العراقية السورية
* تعقيبا على خبر «عراقيون يسخرون من رفع التأشيرة السورية و(السياحة) تنفي تنظيم سفرات إلى دمشق»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: سبق أن حصلت محاولات لإعلان الوحدة بين العراق وسوريا في نهاية السبعينات، ولكنها فشلت بسبب اختلاف وجهات النظر بين من سيتولى قيادة الوحدة الاندماجية. بعض المسؤولون
لا صلاحيات لرئيس يرفضه الشعب
* تعقيبا على خبر «مصادر فرنسية: صلاحيات الأسد يجب أن تنتهي مع تشكيل الحكومة الانتقالية»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: يبدو أنّ هناك تعاوناً وتسهيلاً ومجاملة بين الإدارة الأميركية بقيادة الرئيس باراك أوباما والحكومة الإيرانية. يستطيع المرء أن يرجع أسباب التراخي الأميركي في رأيي إزاء
خطابات تكشف النوايا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وهنية على خطى نصر الله!»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: على ما يبدو أن مرحلة جديدة من اللعب على المكشوف قد بدأت، وأن ميدان المنابر والخطب قد انتهى وانطلقت المواجهة الحقيقية بلا أقنعة لتعلن عن جهوزيتها إلى الدخول في مرحلة ليس لها عنوان سوى أنها جمعت بين
كل العرب في الهم سواء
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «(يالطا) جديدة بوابتها (جنيف2).. وترقب (سايكس بيكو) ثانية»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: إذا بقيت الدول العربية منشغلة بقشور الأزمة السورية، التي لم يستفد منها في رأيي إلا السياستان الروسية والإيرانية وبعض حلفائهما، فإنها ستجد نفسها أمام واقع إقليمي ودولي
طال انتظار حل الأزمة السورية
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «بانتظار تسوية أم كارثة في سوريا؟»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: يقول المثل إن المكتوب واضح من عنوانه، هذا يعني أن مؤتمر جنيف2 سيكون شبيها بمؤتمر جنيف1. لن يقدم مؤتمر جنيف2 في رأيي اي جديد، لأن الحكومة سوريا برئاسة الرئيس بشار الأسد لا يمكن أن تقبل
أزمة ثقة بين الحاكم والشعب
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لماذا أبعد نهرو العسكر؟»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: للأسف بعد ثورة الشعب المصري على الفساد، لم يدخل البلد عصر الإنتاج، إنما دخل عصر الظلمات بحسب آراء الكثيرين، أما أسوأ ما نتج عنها في رأيي الظلام الفكري الذي أدى إلى المناوشات والتنابذ بالألقاب والصراع
مؤتمر أعداء سوريا
* تعقيبا على خبر «طهران تعقد نسخة إيرانية لـ(أصدقاء سوريا) بحضور 5 دول عربية»، المنشور بتاريخ 30 مايو (أيار) الماضي، أقول: على ما يبدو أن المؤتمر الذي تعقده إيران ليس لأصدقاء سوريا بل لمناهضيها وأتباعهم من أجل دراسة الفرص البديلة لسقوط النظام، الذي حتما سيكون خسارة فادحة لإيران وحلفائها. للأسف لم
مقتطفـات مـن صفحة
عـقــارات
ضغط حكومي يجبر مستثمري العقارات في السعودية على خفض قيمة الأراضي
الأجانب يحتلون أحياء العقار الفاخر في لندن