بريـد القــراء

*تعقيبا على مقال فضيل الأمين «مصر على مفترق الطرق»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الخوف أن تصبح مصر مثل الجزائر في نهاية الثمانينات عندما انتخب الجزائريون الجبهة الإسلامية للإنقاذ ثم أطاح الجيش بمن انتخبهم الشعب الجزائري وحصل ما شاهدناه جميعا في الجزائر. أتمنى من الجيش المصري ألا يتدخل

*تعقيبا على مقال سمير عطا الله «فقه الألفة»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عندما استقبل الناس الثورة الإيرانية بترحاب ثم ظهر عليهم آية الله صادق خلخالي رئيس محكمة الثورة الإيرانية في صورة وهو يحمل بيده عظام جندي أميركي ويعرضها مبتهجا، ثم ظهر بعده محمد خاتمي الذي حاول جاهدا أن يمحو من

*تعقيبا على خبر «السعودية تناشد المجتمع الدولي التحرك السريع لتقديم الحماية للشعب السوري»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عن أي مجتمع دولي نتحدث؟ عن المجتمع الدولي الذي أطلق العنان لمجرم العصر ونظامه التعسفي الدموي للاستمرار في قتله للشعب السوري، أم المجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن التدخل

*تعقيبا على خبر «بيرنز من بيروت: تدخل حزب الله في سوريا يخدم إيران والأسد»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: من خلال قراءتي المتواضعة للأحداث في سوريا ولبنان أجد أن أميركا لا يهمها كم يسقط من الضحايا بقدر ما يهمها أن لا تنطلق رصاصة واحدة باتجاه إسرائيل، وأميركا لا يعنيها أمن سوريا وأمن

*تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. ورطة كل جماعة الرئيس! »، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: انتهى كابوس قضية «الإخوان» بأسرع مما توقعنا، ورطة «الإخوان» في مصر أصابت إخوانهم في العالم أيضا وهم من ورطوا أنفسهم بأيديهم وأعمالهم، فكرسي مرسي خلع بعد أن استولى عليه مرسي والمرشد مع سبق الإصرار

*تعقيبا على مقال علي إبراهيم «لحظة تغيير في مصر»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في رأيي إن هنالك قانونا تجري صياغته للوصول إلى نقطة تقاطع تلتقي عندها صلاحيات الرئيس مع تطلعات الشعب بحيث سيتم تشكيل وزارة جديدة تشمل كل أطياف المجتمع والمعارضة بصلاحيات واسعة يجري من خلالها تقليص صلاحيات

*تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مرسي: أردوغان مقلد!»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: شتان بين مرسي وجماعته وبين أردوغان ونظامه، مرسي وجماعته يشبهون بدرجة كبيرة ملالي إيران الذين أرادوا أن يكونوا مثلهم يريدون إنشاء جهاز شرطة وجيش بديل مثل الحرس الثوري مكون من التيارات المتطرفة المخبأة في