بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الجناح العسكري في حزب الله منظمة إرهابية بقرار أوروبي»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: على ما يبدو أن ثمة إحساسا يتسرب إلى نفوس بعض الكوادر القيادية في حزب الله حول عمق المشكلة الجديدة التي دخل فيها الحزب بتورطه في سوريا. مشكلة خارج السياق الذي اعتاد الحزب أن يتحداها

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «لماذا غضب أردوغان؟»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مشكلة من يعمل مع التيارات السياسية الإسلامية أنهم يتفاعلون مع الواقع من خلال العاطفة فقط لا غير، ويتجنبون إعمال العقل الذي هو مصدر الحكمة والتحليلات للأمور من كل الجوانب، هذا بخلاف أنهم يخلطون بين المشكلات

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مرض العنصرية»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: العنصرية داء ضد الدين وكان متفشيا في أميركا والمجتمعات الغربية منذ زمن بعيد، إلا أنه مع التقدم الحضاري والمنافسة في مجالات العمل المختلفة زال هذا الداء ولم يعد له وجود، ولعل هذا الأمر يظهر بوضوح في المجتمع الأميركي،

* تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «ذئب في ثوب حمل»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الحوار المباشر هو أفضل الطرق وأقصرها للوصول إلى الحل، وأثبت الحوار المباشر فشله في الفترة الماضية، وإبعاد المتطرفين عن الحوار، وخصوصا الإسرائيليين المتشددين والأميركيين ذوي الأصول والتوجهات الإسرائيلية،

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «دفتر (الإخوان).. الصفحة الأولى»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لم يفلح «الإخوان» في إقناع الشعب بأدائهم، هذا بعد احترام كل المصريين لديمقراطية الصندوق، فليحترم النصف الثاني ممن لم يختر الرئيس محمد مرسي هذه النتيجة، ولكن سر الفشل يكمن في «الإخوان» أنفسهم،

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «عبد الغفار خان والجهاد المدني»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: حتى نجاهد مدنيا يجب الابتعاد عن أعمال القتل والتكفير والدجل باسم الدين، فلم يبق لنا سوى الالتجاء إلى الخارج للفرار ولكن إلى أين؟ حتى لو كانت لك القدرة على الانزواء في مزرعة، فوسائل الإنترنت