تترقب مصر اليوم اختبارا حقيقيا للحشود، حيث دعمت مؤسسات الدولة دعوة قائد الجيش المواطنين من أجل التظاهر اليوم لتفويض القوات المسلحة في مواجهة «قوى الإرهاب»، وهي الدعوة التي أعلنت الكثير من القوى السياسية والشعبية المصرية المناوئة للرئيس السابق محمد مرسي الترحيب بها، بينما استمرت جماعة الإخوان المسلمين