الثلاثـاء 26 شـوال 1434 هـ 3 سبتمبر 2013 العدد 12698  







بريـد القــراء

نصرة الشعب السوري
* تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «الضربة العسكرية الدولية لنظام الأسد»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الخوف لا يبني أمما ولا يصنع التاريخ ولا يقضي على الإرهاب، فلولا الضربة العسكرية لصربيا لكانت الدماء والدمار مستمرين في رأيي حتى الآن، لأن الناتو قال «نحن هنا ضد الطواغيت»،
محاولة إنقاذ سوريا
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «ضد أو مع الضربة الأميركية»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الأمل أن تتحرك الدول الداعمة للشعب السوري وتلقي بكل ثقلها لإقناع إدارة أوباما والكونغرس بأن تكون الضربة محدودة ولكن مركزة ومختصرة على قوات الأسد التي تقتل السوريين ومفاصل نظامه وتكون ممهدة لإسقاطه
البديل الجديد للبريد
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «واحسرتاه على البوسطجي»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ما زال عندنا يعمل البريد، فبعد أن رأينا التزوير في المعاملات والشهادات وغيرها، أصبحت الدوائر في الدولة لا تعتمد على البريد اليدوي. لكن هذا البريد وعلى الرغم من تطور وسائل النقل وأصبحنا في عصر السرعة،
تفويت الفرصة على إخوان سوريا
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «إسلاميو سوريا بعد الضربة الأميركية»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الإخوان تحديدا أكثر من مارسوا المكر السياسي ضد باقي الفصائل فيما عرف بالربيع العربي، وما يعوزهم فعلا ليس المكر السياسي ولكن بعض الإيثار والشفافية والنزاهة السياسية إن صح التعبير، فإخوان
دماء على طريق الحرية
* تعقيبا على مقال سعاد فهد المعجل «ما بين الحرية والأمن»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لعل هذه النقطة الحساسة والخطيرة في آن واحد التي يتحدث عنها المقال وهي الأمن هي التي تجعل المواطن العادي المسكون بهموم أسرته يتمنى عودة صدام في العراق ومبارك في مصر ومعمر في ليبيا، وهذا ليس حنينا
التردد في التدخل بسوريا
* تعقيبا على خبر «(ضربة) سوريا بانتظار تصويت الكونغرس»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: عارض البعض من الدول العربية والإسلامية التدخل الأميركي لضرب أماكن وجود الأسلحة الكيماوية في سوريا وأقاموا الدنيا ولم يقعدوها بسبب التدخل الأجنبي في سوريا، والحين أقول لهؤلاء إن لهم الحق في معارضة
أوباما والمعادلة الصعبة
* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «في سوريا لا نفط.. ولا حلفاء»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أعتقد أن مجلس العموم البريطاني لا يريد ضربة ضد سوريا، وهو ليس بحاجة لأن يتجمل بالديمقراطية بل إنه يمارس ديمقراطية حقيقية، فبريطانيا لا تريد أن تخسر جنديا واحدا بالمجان وبلا أدنى مقابل،
تغير سياسة إيران الخارجية
* تعقيبا على خبر «رفسنجاني يدعو للحذر في مناقشة سياسة إيران الخارجية»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يبدو لي أن سياسات إيران في طريقها للتغير ولو ظاهريا، فلقد بدأت تهتم بمناقشة سياستها الخارجية وإعادة النظر فيها لتستغني عن سياسة التصريحات العنجهية وغير المدروسة التي أفقدتها في الأعوام
محاولات لإفشال الحوار
* تعقيبا على خبر «اليمن: اغتيال عقيد في المخابرات واعتقال ليبيين من عناصر (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: مجرد تحرشات ليس أكثر قصد بها مريدوها توجيه رسالة للحكومة المعتقد أنها سياسية وإنما قد تكون مطلبية لقوى النفوذ المعتادين أن لا يعترض مطالبهم أحد. سالم باسندوه لم يكن ذا
هموم مواطن بالعراق
* تعقيبا على خبر «مرتبات وامتيازات النواب والرئاسات الثلاث في العراق.. أرقام فلكية»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: بلغة الأرقام فإن المواطن العادي لا يشكل حجما قياسا بالبرلماني سوى 2% بالمقارنة بين تقاعد البرلماني وتقاعد المواطن المهموم، أما عن راتب رئيس الجمهورية فإن أجره اليومي يبلغ
جنون العظمة
* تعقيبا على خبر «الأسد: سوريا ستدافع عن نفسها ضد أي عدوان»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: ما زال الرئيس السوري بشار الأسد يدعي البطولة والاحتفاظ بحق الرد، ويتخيل أن لديه القوة التي يمكن أن تحميه من تدخل كل هذه القوات، رغم وجود من هو ضد أي تدخل عسكري في سوريا، بدعوى أنه تكرار لنفس تجربة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
نصرة الشعب السوري
محاولة إنقاذ سوريا
البديل الجديد للبريد
تفويت الفرصة على إخوان سوريا
دماء على طريق الحرية
التردد في التدخل بسوريا
أوباما والمعادلة الصعبة
تغير سياسة إيران الخارجية
محاولات لإفشال الحوار
هموم مواطن بالعراق