* تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «الضربة العسكرية الدولية لنظام الأسد»، المنشور بتاريخ 1 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الخوف لا يبني أمما ولا يصنع التاريخ ولا يقضي على الإرهاب، فلولا الضربة العسكرية لصربيا لكانت الدماء والدمار مستمرين في رأيي حتى الآن، لأن الناتو قال «نحن هنا ضد الطواغيت»،