بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ماذا لو جرى انتظار أوباما في مصر؟»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: شتان ما بين موقف الخليج العربي وموقف أميركا من مأساة الشعب السوري؛ الخليج يتألم منذ اليوم الأول لما حل بإخوانهم السوريين في الحرب الدائرة، بينما الرئيس الأميركي باراك أوباما يبحث عن موقف

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الدنيا تدور بأهلها»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: في رأيي أن شعارات انقلابات العسكر والانتصارات الوهمية ضد الإمبريالية اتضح أنها كلها هزائم، كما أن شعارات اليساريين مبادئ جوفاء خدعوا بها عالمنا العربي. دخلنا منذ أكثر من ربع قرن فتاوى الجهل والنفاق

* تعقيبا على مقال أناتول ليفن «اقصفوا سوريا وفاوضوا إيران»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لو عاش الأجنبي واقعنا الأليم لاقترح قصف إيران لأنها في رأيي المسبب الرئيس لكل الخلافات في سوريا ولبنان والعراق، والأفضل التفاوض مع بوتين لإسقاط نظام الرئيس بشار الأسد. والحل هو في وقف القتل وأدواته

* تعقيبا على مقال كاثلين باركر «أوباما والمعضلة السورية»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: السؤال الآن: ألم يكن من الأفضل منذ البداية تسليح المعارضة السورية من قبل الولايات المتحدة وأصدقاء سوريا من عرب وأجانب بأسلحة نوعية قوية؟ والدعم الذي أعنيه هو الدعم اللوجستي على الأرض، بشكل يشل

* تعقيبا على خبر «السعودية تؤكد وقوفها مع إرادة الشعب السوري وقيادته الممثلة في ائتلافه الوطني»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: دائما ما تستبق المملكة العربية السعودية كل الدول العربية في أخذ موقف صريح وحاسم تجاه قضايانا العربية التي أصبحت على المحك، فالسعودية تقف إلى جانب الحق وتنصر

* تعقيبا على خبر «قمة رئاسية بين البشير وسلفا كير في الخرطوم اليوم»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: في رأيي أن التوصل لحل القضايا العالقة بين الطرفين سيوفر الأمن والأمان لمواطني البلدين ويبعد شبح الحرب والفقر والجوع. يحتاج البلدان لفترة من الأمان والاستقرار لتحقيق التنمية الاقتصادية،

* تعقيبا على خبر «اجتماع الوزراء العرب يقدم الدعم للشعب السوري ويدعو لردع النظام بقرار أممي»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: موقف عربي محير أمام القضية السورية هذه المرة. تنقسم الأطراف إلى من يخشى تكرار السيناريو العراقي والاحتلال الأميركي ونهب خيرات البلد وتسليمه لمن يرونه مناسبا،

* تعقيبا على خبر «تفجير تاسع خلال ثمانية أشهر يطال أنبوب النفط الرئيس في اليمن»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: جملة المتغيرات السياسية في اليمن تدفع بأطراف معينة فقدت فعاليتها في الشأن اليمني والتأثير بصورة مباشرة، إلى محاولة خلط الأوراق بما هو ممكن ومتاح، حتى الاعتداء على مواقع الآبار

* تعقيبا على خبر «القصف يشتد في دمشق.. وصور تظهر ساحة العباسيين مقفرة ومدمرة»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يستمر النظام السوري في القصف، ولا تزال المعارك دائرة على الرغم من وجود العديد من الجهات الخارجية والمنظمات الدولية التي كانت تحقق في صحة استخدام النظام للسلاح للكيماوي ضد الشعب،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «استعداد إيران لما بعد الأسد» المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا أعتقد أن تصريحات رفسنجاني وما رافقها من تعتيم احيانا وتكذيب احيانا اخرى، تدل على اعتدال أو صحوة ضمير بل انها مقدمة وجس نبض تمهيدا لصناعة موقف دبلوماسي جديد ومختلف، إذ مهما قيل عن سذاجة قادة

* تعقيبا على مقال آيلين كوجامان «بإمكان إيران وتركيا المساهمة في حل الأزمة السورية» المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن هذا هو الحل الوحيد في رأيي لكي يحافظ النظام على سوريا، وهو تشكيل مجلس رئاسي من المعارضة والنّظام وتكوين حكومة إنقاذ وطني من الطرفين المعارضة والنظام ويتنحَّى بشار الأسد

* تعقيبا على خبر «انشقاق مسؤول يملك أدلة حول (الكيماوي)»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا يعقل أن يخدع العالم مرتين بنفس الحجج وبنفس الكذبة؛ إذ يذكرني هذا الانشقاق بمعلومات عرضها كولن باول فى مجلس الامن بشأن تصريحات لمسؤول عراقي عن اسلحة الدّمار الشّامل في بلده، وعلى أساسها احتل العراق