بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «إردوغان يختار (المواجهة) بحكومة من (الموالين)»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إردوغان يحاول كعادته الخروج من أزمته بأقل الخسائر، وهو يعشق المواجهة مع معارضيه، رأيناه سابقا يواجه الفاسدين عندما كان محافظا لمدينة اسطنبول، ثم ضد قيادات الجيش ونجح واعتلى سدة الحكم

* تعقيبا على خبر «رئيس الوزراء التركي يتقدم بـ(حكومة مواجهة).. ومعلومات عن اتجاه لحظر جماعة غولن»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: مادامت هناك جماعة تسير بموجب تعليمات شخص مقيم في الولايات المتحدة ومن المؤكد أن هذه المجموعة لديها توجهاتها الخاصة في إعادة تركيا المتطورة إلى الوراء

* تعقيبا على خبر «وفد إقليم كردستان يعود من بغداد من دون التحدث عن نتائج اللقاءات»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: حكومة كردستان لم تتفق من جديد مع حكومة المالكي التي تصعد دائما من متطلباتها وتفرض طريقتها في التعامل والاستئثار بكل القرارات التي تعطيها الحق في التصرف بالنفط والغاز

* تعقيبا على خبر «النائب العام المصري يخاطب الإنتربول للقبض على القرضاوي»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: جاء قرار القبض على القرضاوي متأخرا كثيرا، لتجاوزاته الكثيرة التي تعدت مرحلة الفتاوى التي يصدرها حسب الطلب وطبقا لأهوائه الشخصية، ورغم كل هذا لا نتمنى له الا ان يتفكر قليلا

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «زمن المهدي»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يبدو أننا فعلا نعيش في آخر الزمان، فإن الأحداث في العالم تنبئ بأنها من علامات الساعة، فقد وصلنا إلى مرحلة العالم كله يأكل بعضه، وليست هناك منطقة آمنة، نحن نعيش في زمن زالت فيه الإنسانية وحلت محلها الوحشية،

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «أقوى رجل»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لم يكن فوز مرسي إلا بفارق ضئيل عن المرشح الآخر، وفوزه جاء حسب انباء رشحت نتيجة التهديد بحرق مصر وتزوير طبع الأوراق الانتخابية في المطابع الأميرية والزيت والسكر الذي وزعه الإخوان للمنتخبين وضغوط الإدارة

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «تركيا (الحائرة) إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن تركيا بصفتها دولة مجاورة للعراق من أكثر الدول المنتفعة من حروب العراق وأكثرها إضرارا بالعراق، حيث أموال العراق التي تنهب من قبلها هي وإيران، فالدولتان تزور وفودهما العراق نفاقا ونهبا

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «المثقفون والأبراج العاجية!»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ان عملية الحفر والتفكيك عندنا لم تكد تبدأ بعد، فأين هي هذه الأعمال الجادة الشجاعة التي تفكك التراث؟ ومن هي الجهة التي يمكن أن تتبناها؟ إن البكاء على حالنا ووصف حال جيراننا الغرب والتحدث عن

* تعقيبا على مقال د.آمال موسى «2013.. سنة تأزم الإسلام السياسي!»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: شهد هذا العام تساقط معظم رؤوس الإسلام السياسي الذين صعدوا بسرعة البرق بدعم خفي أو معلن من أميركا وغيرها من البلدان التي كانت تحلم بتكوين قوى جديدة تساعدها على تفتيت وطننا العربي والحرب

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «قمة المحبة»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عادة ضرب الأقرب إلى اليد ليست عربية فقط بل أميركية أيضا بامتياز، تصور مجانين يضربون مركز التجارة العالمي ويقتلون آلاف الأبرياء، ويتلقى الانتقام آلاف المسلمين الأميركيون الذين يعيشون في الولايات المتحدة