بريـد القــراء

أود أن أشير إلى أن ما كتبه عبد الرحمن الراشد يوم 17 فبراير الحالي، تحت عنوان «مجرد كرافانات»، قد احتوى مغالطات عدة. لقد بنى الكاتب أطروحته على جملة مجتزأة للرئيس عرفات قيلت في غير المناسبة التي تحدث عنها الراشد. فلو دقق الكاتب في ما قاله عرفات، لوجد أنه قال لمراسلة قناة العربية «إيه يعني 17 كرافان،

أقرأ مقالات عبد الرحمن الراشد دائما. كما أنني أحرص على مشاهدة ما يجريه من مقابلات تلفزيونية واستمع اليها، وهي ليست كثيرة على ما أعتقد. وما يشدني إلى كتابة وكلام الراشد هو شعوري بصدقه في ما يكتب ويقول، وأمانته وحكمته اللتين لا تخفيان على القارئ المتطلب للمعرفة والحقيقة. وموضوع «خان وصاحب الدكان» الذي

تعقيبا على مقال احمد الربعي «أزمة حركة فتح»، أقول انه مما لا شك فيه لدى اي منتم لحركة «فتح»، ان هناك ازمة خطيرة تعيشها الحركة، ولكن هناك، ايضا، ادراك كامل بأن سبب الازمة الرئيسي يقع على عاتق الرئيس ياسر عرفات واللجنة المركزية لـ«فتح»، التي تعيش حالة رعب وجنون عند مطالبة أعضاء الحركة بأي تغيير، وذلك

يبدو أن مقبل البرغوتي، لم يتابع مقالات الكاتب احمد الربعي. ولو كان من المتابعين لمساهماته في الشأن العربي والفلسطيني، لأدرك ما يعنيه، وما معنى الحرص الذي يبديه، ونوع القلق الذي يظهره (حيال الوضع الفلسطيني). فالمساهمات المكثفة للكاتب والمتواترة مع ايقاع نجاح البديل الأميركي للعرب، جعلت منه هيكل سبعينات

تعليقا على مقالة فهمي هويدي عن حزمة الاغاليط بين أميركا والاعلام العربي..أرى ان فضائية «الحرة»، فعلت في أيامها الاولى غير ما روجت له علنا. وبالتالي فإن حزمة الاغاليط التي سبقت سيناريو أميركا بمنطقتنا تكررت مع الايام الاولى للفضائية في حرب الافكار، التي تحمس لها الكاتب توماس فريدمان. وقد تبين أن الحرة