بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «(حلاق بيروت) ينقض اعترافاته.. وسياسيون لبنانيون يعتبرونه فصلا من مسرحيات (غوار)»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، اقول إن اي شخص يتمتع بحد ادنى من الذكاء، شاهد المؤتمر الصحافي لحسام، يستطيع ان يستنتج أنه لم ينطق إلا كذبا. وأنه لقن كل ما ادلى به. وأكبر مثال على ذلك كان

> تعقيبا على خبر «شريط يثير غضب صدام في المحاكمة»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، اتمنى ان يسأل صدام حسين نفسه، هل كان يسمح لخصومه ولا أقول اعداءه، بأن يعرفوا بأي ذنب يعذبون، او لماذا يقتلون، او ان كان يسمح لهم بمحاكمة عادلة كما يحظى هو اليوم؟ لقد رأيت اعتراضاته التي عودنا عليها، ومطالبته

> تعقيبا على مقال «القنيطرة المغربية.. مر منها الأميركيون والفرنسيون وفرضوا عليها التعايش مع ثقافتين»، المنشور في زاوية «يوميات الشرق»، بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي, لا يسعني إلا ان اشيد بداية بهذا المقال القيم، وبالمحطات التاريخية التي حاول الباحث رصدها، من خلال ما تجمع لديه من مادة تاريخية.

> تعقيبا على خبر «شريط يثير غضب صدام في المحاكمة»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي, اقول ان احلام العراقيين تحققت اخيرا، بمحاكمة صدام حسين، الذي كان وما يزال عدوا لشعبه . ان مجرد مشاهدته مكبلا بالأغلال والسلاسل اثناء المحاكمة تثلج صدورنا وتزيد ايماننا بالله تعالى، الذي حرم الظلم، والذي

> تعقيبا على مقال أحمد الربعي «الإخوان في سدة البرلمان (1 ـ 3)»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، استغرب بعض الآراء التي تدعو الى عدم الإسراع في الحكم على حزب معين، والى ضرورة اعطائه فرصة ليقدم تجربته ومن ثم الحكم عليه. استغرابي ناجم عن تقديري ان مثل هذه الدعوة تقتضي ملايين البشر في بلداننا

> تعليقا على خبر «أزمة أوروبية ـ إسرائيلية بعد وثيقة بريطانية تدين سياسة شارون في القدس»، المنشور بتاريخ 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي, اقول ان ما يقال انه ازمة، ليس سوى مسمى أصبح يستخدم للفت النظر ليس الا. فماذا تهم (وثيقة سرية)، حين يكون كل ما يجري في القدس ويقام حولها معروفا من قبل الفلسطينيين،

> جاء مقال غسان اـلإمام «هل حان الاعتراف بالحزب الديني؟»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، روعة في تشخيص الداء والدواء، رغم الحدة التي تخللته، ولغتها المباشرة. ان المشكلة كما شخصها الكاتب، تكمن في فشل مشروع النخب العربية الحاكمة في انقاذ الامة ودفعها باتجاه التنمية والديمقراطية. واليوم

> استغرب من غسان الإمام هذا التحامل على البديل الاسلامي، والذي لمسته في مقاله «هل حان الاعتراف بالحزب الديني؟»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. لقد ارتضت الشعوب هذا البديل حين سمح لها بالاختيار. فهل ما زال الكاتب مقتنعا بأفكاره تلك، أم أنه يحاول ملاءمتها مع التوجه الآخر الذي يفرض علينا

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «قصف (الجزيرة): لمن تقرع العصا؟»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي, اقول انني اتساءل احيانا، لم ظهرت قناة «الجزيرة» في وقت تصاعد النفوذ السياسي للتيار اليميني المسيحي المتطرف في أميركا؟ ثم ما هي مصلحة «الجزيرة» في خلق عداء بين العراقيين والعرب، وبين الشيعة

> اشكر مشاري الذايدي على مقاله «قصف (الجزيرة): لمن تقرع العصا ؟»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، وأقول ان قناة «الجزيرة» باتت منبرا للمتطرفين، غير ان مقاومتها لا تتم بالقصف ـ هذا اذا كان ثمة من فكر في ذلك فعلا ـ بل بطرق عقلانية. قاسم بلال ـ سورية [email protected]

> ردا على مقال سوسن الأبطح «البحث عن (الآيدنتيتي)!»، المنشور بتاريخ 29 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي, اقول ان الكاتبة أخطأت بشكل كبير في الحكم على اللغة العربية ومستواها بالنسبة للسوريين. فهم فعلاً تركوا اللغات الأجنبية وتدارسوا علومهم بالعربية، وربما لدافع قومي. لكنهم حصلوا على العربية وبرعوا فيها .