كشف لـ«الشرق الأوسط» مسؤول حكومي رفيع، أمس عن وجود احتياطي ضخم من القمح لدى بلاده يكفي حتى أبريل (نيسان) من العام المقبل 2011، ملمحا إلى عدم وجود تداعيات جراء أزمة القمح التي أعقبت توقف تصدير روسيا خارجيا.
وأفصح المهندس وليد بن عبد الكريم الخريجي، المدير العام للمؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق