الاقتصــــاد

توقعت مؤسسة «ستاندرد آند بوورز» للتصنيف الائتماني أن تحل البنوك التجارية في دول مجلس التعاون الخليجي محل البنوك الأوروبية في شراء موجودات وحصص البنوك في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وربما في مناطق أخرى من أفريقيا. وقالت مؤسسة التصنيف الأميركية في تقرير بهذا الخصوص إن البنوك الخليجية تستفيد في توسيع عملياتها

سجلت أسعار خام النفط «برنت» الفورية أعلى مستوى لها، منذ أكتوبر (تشرين الأول) بنحو 16 في المائة عن المستوى المستهدف للسعودية، وفقا لعملية الإنتاج والطلب، الأمر الذي صعد بأسعاره، في الوقت الذي وجهت فيه لائمة الصعود على الدول المنتجة والمضاربات عليه. واتفق خبراء ومحللون في القطاع النفطي بالسعودية، على

استقبل الأمير الوليد بن طلال، رئيس مجلس إدارة شركة «المملكة القابضة»، الرئيس التنفيذي لشركة «غوغل» إيريك شميدت في فندق السافوي في لندن؛ حيث بحثا آفاق التعاون المستقبلي بين شركة «المملكة القابضة» و«غوغل»، وعدد من القضايا الاقتصادية والاجتماعية، إضافة إلى التباحث حول مجالات التعاون في إدارة مجال التكنولوجيا،

تسربت لـ«الشرق الأوسط» معلومات جديدة أمس، تتعلق بملف الإضراب الحالي في مصنع «سابك خيلين للبتروكيماويات» في هولندا، حيث تشير هذه المعلومات إلى أن نسبة التشغيل الحالية للمصنع تبلغ نحو 70 في المائة من طاقة التشغيل الإجمالية للمصنع. ويأتي ذلك في الوقت الذي ما زال فيه المصنع يعاني من إضراب جزئي من قبل موظفيه. وبحسب

قال الدكتور عبد الباري العروسي وزير النفط الليبي إن بلاده تخطط لاستقطاب 60 مليار دولار كاستثمارات في قطاع البتروكيماويات خلال الـ15 سنة المقبلة، حيث أنجزت دراسة لبناء مدينة صناعية للبتروكيماويات في مدينة برقة، ودعا العروسي المستثمرين السعوديين للاستثمار في ليبيا في مختلف القطاعات، خاصة قطاعي النفط والبتروكيماويات.

الأسبوع الماضي كتبت هنا بعنوان «لي في تحويلات العمالة رأي»، وأستمر في حديثي عن نفس الموضوع وبنفس الرأي، وأنا أعلم يقينا أن توجه الحكومة ووسائل الإعلام مستمرة في وقوفها مع الجهود الحثيثة لمواجهة تحويلات العمالة. وإن كان البعض يسميها «هدرا» و«تسربا» و«خسائر» و«نفقات»... ويا ليت من كتبوا يعرفون تأثير مثل

في واحدة من أكبر عمليات طرح الأسهم في الشرق الأوسط خلال الأعوام القليلة الماضية، قالت سوق العراق للأوراق المالية، أمس (الأحد)، إن طلبات الاكتتاب غطت بالكامل الطرح العام الأولي لأسهم شركة «آسيا سيل» لاتصالات الهاتف الجوال، البالغة قيمته 1.35 مليار دولار. وهذا أول طرح رئيسي في العراق منذ الغزو الذي قادته