أدت التحولات الجيوسياسية التي تعيشها طهران إلى انهيار متواصل للريال الإيراني ليتخطى سعر صرفه 40 ألف ريال إيراني مقابل الدولار الواحد وسط شلل كامل لعمليات التبادلات المالية لمحلات الصرافة خارج إيران.
وأطلت العقوبات الاقتصادية التي تقودها الولايات المتحدة الأميركية وأوروبا برأسها على العملة الإيرانية،