بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «ترجيح توقيع حماس على ورقة المصالحة المصرية قبل القمة العربية في ليبيا»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن العرب جميعا والمسلمين يتمنون نجاح مهمة نبيل شعث، وإنهاء وضع الانقسام الذي طال أكثر مما يجب. هذه الأمنية نبعت من قراءة لما حدث في مؤتمر هرتسليا الذي شارك فيه سلام

> تعقيبا على خبر «مصدر عسكري لبناني: لا أدلة على وجود هيكل الطائرة والصندوق الأسود مع جثث الضحايا»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إنني أتمنى أن أرى يوما لا يدعي فيه اللبنانيون أنهم خبراء في كل شيء، وأن يتركوا الاستنتاج لنتائج التحقيق الرسمي. واحد يقول نفط أكثر جودة من النفط العربي، وواحد

> تعقيبا على خبر «سلام فياض يتعرض لانتقادات عنيفة لمشاركته في (هرتسيليا).. ومطالبة بمعاقبته على هذا (الانفلات السياسي)»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن مشاركة سلام فياض في مؤتمر هرتسيليا، وخطابه الشجاع الذي وجهه إلى الشعبين الفلسطيني والإسرائيلي وإلى العالم أيضا، شكّل صفعة لحكومة إسرائيل

> تعقيبا على خبر «مسؤول بالخارجية الأميركية لـ(الشرق الأوسط): نؤيد محاكمة المسؤولين في المحكمة الجنائية الدولية»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة لم تصوت لصالح القرار 1592، فقط امتنعت عن استخدام حق النقض، لأنها أساسا ليست من الدول المؤيدة لقيام محكمة الجنايات الدولية،

> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «لو كنت عراقيا!»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لو كان الكاتب عراقيا فسيشرفنا ذلك كثيرا. نحن عراقيون ونقول ما قاله الكاتب، وندعو إلى ما دعا إليه. نحن عراقيون ونعلم أن إثارة مسألة المجتثين والبعث هي كذبة جديدة يريد بها المتحكمون وأحزابهم تغطية فشلهم في إدارة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «فياض الرجل الشجاع»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن خطوة فياض هذه تقع في سياق نوع من المقاومة الحقيقية، وتندرج في إطار سياسة واقعية. وأكثر ما تخشاه إسرائيل هو الخطاب العقلاني الذي يبث في عقر دارها، ويضعها أمام استحقاقات السلام الدولية، وتحت أنظار الرأي

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «فياض الرجل الشجاع»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الحقائق التي أوردها الكاتب تدفعنا إلى النظر جديا إلى حال الفلسطينيين في قطاع غزة المحرر، وحالهم في الضفة الغربية نصف المحررة، لكي نتعرف، عمليا، على حقيقة من يعمل لصالح شعبه ومن يتاجر بمصالحه لأسباب لا تمت

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «والآن جاء دور الهجوم على الروس!»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما يقوم به الرئيس الإيراني ونظام الحكم في طهران، من فتح بوابات العداء والخلاف مع جبهات خارجية عدة، وفي فترات متقاربة ومتتالية، لا يفسر إلا على أنه تخبط سياسي لإلهاء الشعب عن المشاكل

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عندما يتحدث العلماء»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الحياة لبني البشر هي عملية تعاقب، من اليسر إلى العسر، والعكس صحيح، وبين الصحة والمرض أيضا. والإنسان الموفق هو من يدخر في فترة رخائه المادي أو الصحي ليوم الفلس أو المرض. كثير من الناس فشلوا في حياتهم

> تعقيبا على مقال محمد النغيمش «مسؤولون لا يعجبهم العجب!»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن من أهم قواعد النجاح في الإدارة، وضع الموظف المناسب في المكان المناسب، ثم تقدير الأعمال والإنتاج الذي قدمه الموظف. وهذا في حد ذاته يعد تقديرا له، خصوصا في جانبه المعنوي، كما أنه يلعب دورا كبيرا

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «التجسس على الزبالة»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الشجرة المثمرة هي التي ترشق بالحجارة. وكما يقول المثل المصري (مالقيوش في الورد عيب قالوا له يا أحمر الخدين). نحن أمة منكوبة بتوجيه الاتهامات لكل الذين يعملون بإخلاص. فنقول هذا خائن وذاك عميل، ونستخدم