لم تفلح القوى الأمنية اللبنانية، حتى كتابة هذه السطور في القبض على السجينين اللبنانيين (هشام علي وهبي، وعلي حسين الساحلي) اللذين فرا قبل يومين من مستشفى نوفل، حيث كانا يخضعان للعلاج والحراسة في الوقت نفسه.
وإذ دعا وزير الداخلية، زياد بارود، إلى عدم إعطاء المسألة أكبر من حجمها، وضع القضاء العسكري يده