قال وزير الداخلية الجزائري، نور الدين يزيد زرهوني، إن تعداد أفراد الجماعات الاسلامية المسلحة يقترب من 300 شخص، غالبيتهم يوجدون في مناطق شمال الجزائر. إلى ذلك صرح وزير التضامن أن السلطات ما زالت تستقبل طلب التعويض في إطار «المصالحة».
وسئل زرهوني من طرف صحافيين بالبرلمان، أمس، عن تقديرات قوات الأمن بشأن