أخبار فلسطين

انجزت الترتيبات على الجانب اللبناني من معبر الناقورة الحدودي لاستقبال عميد الاسرى سمير القنطار واربعة من مقاتلي «حزب الله» وتسلم رفات حوالي 200 مقاوم كانت اسرائيل دفنتهم في «مقبرة الارقام» وبينهم دلال المغربي. وبعد اتمام عملية التبادل، يتوقع ان يظهر القنطار والاسرى المحررون ببزاتهم العسكرية على منصة

قالت مصادر قريبة من الوفد المفاوض لـ«الشرق الاوسط»، «ان الخرائط التي سلمتها (تسيبي) ليفني، (رئيسة الوفد الاسرائيلي المفاوض)، للجانب الفلسطيني، وتعكس وجهة النظر الاسرائيلية تعطي الفلسطينيين فعليا حوالي 64% من السيطرة على الارض من مساحة الضفة الغربية الحقيقية، اضافة الى 27%، ورغم أنها ستسلم للسطة، إلا

ألغى توني بلير مبعوث اللجنة الرباعية في الشرق الأوسط رئيس الوزراء البريطاني السابق، زيارة قصيرة كانت مقررة أمس لقطاع غزة في آخر لحظة وبعد وصوله الى معبر إيرز (بيت حانون) شمال غزة. وقال عدنان أبوحسنة الناطق الإعلامي لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» بغزة إن بلير ألغى بشكل مفاجئ وغير مفسر

حذرت الحكومة الفلسطينية المقالة من تعرض قطاع غزة لكارثة صحية كبيرة بسبب قرب نفاد اصناف كثيرة من الدواء بفعل الحصار. وقالت وزارة الصحة في الحكومة المقالة إن 370 صنفاً دوائياً يوشك على النفاد من مخازن الوزارة خلال الأشهر القليلة المقبلة، مشيرة الى أن 47 صنفاً من الدواء نفدت حتى الآن. وأوضحت الوزارة أن

بعد أن صادقت الحكومة الإسرائيلية في جلستها، أمس، بشكل نهائي على صفقة تبادل الأسرى مع حزب الله، انطلقت التحضيرات النهائية لتنفيذ الصفقة صباح اليوم، فقد أعلن مساء أمس المسؤولون في جانبي الحدود الاسرائيلية ـ اللبنانية على معبر رأس الناقورة أن كل شيء بات جاهزا لتنفيذ الصفقة. ومن المتوقع أن تصل في التاسعة

دلت احصائيات شرطة الحدود الاسرائيلية على ارتفاع بنسبة 36% في سفر المواطنين الاسرائيليين في الأشهر الستة الأولى من هذه السنة، الى كل من مصر والأردن عبر الحدود البرية، مقارنة مع الفترة نفسها من سنة 2007. وبلغ عدد الزوار حسب الاحصائيات مليونا و657 ألف مسافر هذه السنة. ومع ان معظم هؤلاء السياح هم من المواطنين

الحكم بالإعدام على فلسطينيين أدينا بالتواطؤ مع إسرائيل * جنين ـ رويترز: أصدرت محكمة عسكرية فلسطينية امس حكماً بالاعدام رميا بالرصاص على فلسطينيين أدينا بالتواطؤ مع اسرائيل. وأدانت المحكمة المكونة من ثلاثة قضاة بمدينة جنين شمال الضفة الغربية، وائل سعيد سعد ومحمد سعد بـ«الاتصال بالعدو» و«الخيانة»، وحكمت