قالت خولة الزيتاوي الأسيرة الفلسطينية المحررة، انها تحاول تدريب ابنتها الصغيرة غادة، على الحياة الجديدة، حياة الحرية من دون قضبان وسجانين. وتخليصها من عقدة الابواب الموصدة، بعد الافرج عنهما في الدفعة الأخيرة التي جاءت كحسن نية من اسرائيل تجاه الرئيس الفلسطيني محمود عباس (ابو مازن)، بعد 20 شهرا قضتاها