بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «(القاعدة) .. إرهاب رخيص الثمن والتمول من الإجرام»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أستغرب أنه عوض أن تنفق الأموال في توفير عمل للعاطلين، وهم كثر في العالم العربي الإسلامي، وعوض استصلاح الأراضي وزراعتها لتحقيق الأمن الغذائي للملايين، الذين لا يجدون رغيف خبز لعيالهم، وعوضا عن

* تعقيبا على خبر «الشرطة العراقية تعرض استجواب انتحارية مراهقة.. وتضارب حول أنها استسلمت أم اعتقلت»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول وكلي اسف على تلك الشابة، انها لو عاشت في حقبة الخمسينات من القرن الماضي، لكان طموحها ان تكون طبيبة تسعف الناس وتداويهم، لكنها كبرت في زمن المحاصصة، والبعض

* تعقيبا على خبر «الشرطة العراقية تعرض استجواب انتحارية مراهقة.. وتضارب حول أنها استسلمت أم اعتقلت»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول ان هذا تصرف دنيء ومختل، من قبل تنظيم مهوس بالقتل العشوائي وإراقة الدماء، بهدف النيل من كل العراقيات، وجعلهن موضع شك وتعريضهن للتفتيش والاستجواب. وقد لا نستغرب

* تعقيبا على خبر «الظروف مؤاتية لـ(القاعدة) داخل الصومال»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن الصومال لا يوفر، ولا يستطيع ان يوفر، ملاذا آمنا لـ «القاعدة»، بسبب قناعة الصوماليين هذه الأيام، بما هم فيه من ويلات ونكبات. وهم ليسوا بحاجة الى قاعدة تزيد اوضاعهم سوءا. لذلك فالحديث عن «قاعدة» في

* تعقيبا على خبر «آليّة المفاضلة في تعيين قائد الجيش اللبناني فريدة لا مثيل لها في جيوش العالم»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول ان امر لبنان غريب حقا، والأكثر غرابة، هذا اللغط الزائد حول قائد الجيش. في كل دول العالم المتقدم والنامي، وحتى الأقل نموا، لا نرى مثل هذا الجدل في عملية تعيين قائد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الاحتفال بخمسة وإهمال مائتين»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول ان ثمة فوارق في الحالتين فعلا: اولا، إسرائيل لديها 10 آلاف أسير فلسطيني وتعتقل شهريا، قرابة 200 أسير. فهي تتبع سياسة الباب الدوار، إذ تطلق سراح البعض وتقوم بأسر غيرهم خلال أيام أو أسابيع.

* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الأميبية السياسية»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن التعددية الحزبية ظاهرة صحية وأمر مطلوب في المجتمعات التي عاشت تجربة العمل الحزبي، وتنتشر فيها منظمات المجتمع المدني، ولها ثقافة ديمقراطية وناخب ذكي. فهي تعبير حقيقي عن مكونات المجتمع وتشكيلاته السياسية

* ما جاء في مقال طارق الحميد «قندهار أم الضاحية الجنوبية؟»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، منطقي تماما، لكني أرى ان المنطق لا يعمل به في لبنان، ولا تستند اليه الحياة السياسية والاجتماعية هناك. لبنان بلد تتقاطع فيه مصالح بلدان عدة، الا ان إيران وفرع الحرس الثوري في لبنان، استحوذا عليه. ولو أراد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «قندهار أم الضاحية الجنوبية؟»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن حزب الله ومربعاته الامنية، التي لا يستطيع اي لبناني الدخول اليها ما لم تتم مساءلته، هي بالفعل اخطر من قندهار. ثم ان هناك سؤالا مهما، هو من الذي دهور قندهار وجلب اليها المصائب؟ اليس الفكر الذي

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «لبنان في دوّامة العنف الديني»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أرى ان ما يحدث في لبنان اليوم ليس غريبا. فقد تعودنا ان تكون تلك الدولة الصغيرة الجميلة، المؤشر الذي يبين حالنا. لكن الامور اختلفت في لبنان اليوم عما كانت عليه في السابق. تنوعت الخريطة السياسية وتعددت

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «تسييس الإخوان؟»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن حركة الاخوان المسلمين، هي نتاج أزمة مرت بها المنطقة, لذلك اعترى أفكارها الكثير من الضعف. يكفي ان نطرح هنا السؤالين التاليين: أولا، لماذا يمكث المرشد العام للاخوان في منصبه مدى الحياة، ولا يكون الا من الحرس

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنت راجل ناضج إلا قليلا! (1 ـ 4)»، المنشور بتاريخ 24 أغسطس (آب) الحالي، اقول اننا كنا صغارا وسوف نبقى في دواخلنا كذلك، لان مسيرتنا لتحقيق الذات ينقصها الكثير، وتربيتنا تشعرنا بالنقص. ان الاهتمام والحنان هو الطريق الصحيح لحل هذه المعضلة، التي تكمن في احساسنا بجوع للمشاعر،