المهرجان الثقافي الأفريقي الثاني الذي احتضنته مدينة الجزائر وبعض المدن الجزائرية الكبرى، كان فرصة حقيقية لاكتشاف الآداب الأفريقية المتنوعة، التي ظلت غائبة عن المشهد الأدبي الجزائري على الرغم من قربها الشديد منه وتشابه التجارب في كثير من الوجوه. ومع التظاهرات والمنشورات المتعددة، اكتشف الجمهور الجزائري