بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الحكومة الفلسطينية تضع خطة لتحقيق الدولة خلال عامين»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول بعد أكثر من 45 عاما من الاحتكار، وتبديد مليارات الدولارات، فشلت منظمة التحرير والقيادة الفلسطينية في بناء مؤسسات تستطيع إدارة الدولة الجديدة. عندما جاءت السلطة إلى رام الله لم تستطع تنظيم

> تعقيبا على خبر «الحكومة الفلسطينية تضع خطة لتحقيق الدولة خلال عامين»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول حسنا، حققوا الوحدة الجغرافية والتاريخية والشعبية الفلسطينية أولا، وأنهوا الانقسام والأحزاب، وتخلصوا من الميليشيات والسلاح والسجون، وبعدها ضعوا الخطة التي تريدونها لتحقيق قيام الدولة. فقط

> تعقيبا على خبر «أوباما وميدفيديف يوقعان على اتفاق لخفض الرؤوس النووية.. وآخر لتمرير معدات لأفغانستان عبر روسيا»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن ما يجري هو شيء محزن فعلا. لقد ضاع آلاف القتلى من الجيش الجورجي، بسبب حماقة زعيم البلاد ميخائيل ساكاشفيلي، خريج هارفرد، وسذاجته. فقد راهن ساكاشفيلي

> تعقيبا على خبر «الصومال: حركة الشباب تزحف نحو القصر الرئاسي.. وتستولي على منزل رئيس البرلمان»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن المحاكم الإسلامية لم تستطع خلال غزو إثيوبيا للصومال عام 2006، الصمود لأكثر من ساعات، وهرب جميع عناصرها إلى دول الجوار، وإلى أسمرة بالذات. الآن تقف القوات الإثيوبية

> تعقيبا على خبر «الحكومة الفلسطينية تضع خطة لتحقيق الدولة خلال عامين»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الكلام الذي أطلقه الهباش جميل حقا، ولكنه غير عملي وغير قابل للتنفيذ. لا يمكن إقامة دولة مستقلة إلا بتوافر ثلاثة شروط: عودة الوفاق بين غزة والضفة أولا، والتخلص من الاحتلال الإسرائيلي،

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «خواطر ما بعد إيران: فانتوم الشاه.. ثورة الآيات»، المنشور بتاريخ 5 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الإيرانيين عندما أرادوا عنوانا يتجمع تحته المسلمون بمذاهبهم كافة، تاجروا ببيت المقدس وفلسطين، وكان ذلك نوعا من الالتفاف على الحقيقة وتآلفا مع الباطل. وهذا ما كشفت عنه الشرذمة

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «أوهام صدام»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن صدام حسين لم يكن أول ولا آخر ديكتاتور في العالم، وقراراته الطائشة نالت الكثير من مصلحة الشعب والوطن والمنطقة، وأضرت بها. لكننا حين نقارن بين ما كنا عليه وبين ما أصبحنا فيه اليوم، لا نجد فرقا كبيرا بين الحالتين.

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق وأميركا.. الصغير والكبير»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن المراقب المحايد للشأن العراقي، لا بد أن يصل إلى قناعة راسخة بضرورة تجنب الاعتماد على التصريحات العلنية للساسة العراقيين الحاليين. فالأساس الذي يستند إليه هؤلاء في تغطية فشلهم الذريع وتبعيتهم،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «العراق وأميركا.. الصغير والكبير»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الكاتب قدم وصفا حقيقيا للواقع. فالعراق باتت تحكمه فعلا مجموعة طائفية. ولعل الأيام المقبلة تكشف عن المزيد من خفايا الطائفية المندسة في ثنايا حكومة العراق الحالية. لكن لماذا تتخلى الحكومة الأميركية

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «معرفهوش!»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إننا نشهد اليوم عودة أفكار زمن مضى كان فيه، على حد قول الكاتب، القلم الواحد، والمطرب الواحد وحتى لاعب الكرة الواحد. شخصيا كنت من هواة قراءة مقال هيكل الشهير «بصراحة»، لأنني كنت أجد فيه ما لا أجده لدى غيره. وكنت مثل

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «حوارات القاهرة الفلسطينية: ملاحظات حول الفشل المنظم»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الجميع في فتح وحماس والعرب ينتظرون ما ستكشف عنه مقترحات أوباما في نهاية الشهر الحالي. لكني استغربت عدم إشارة الكاتب إلى تطلع حماس إلى فتح حوار مع الغرب والولايات المتحدة

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «مرحبا بالإخوان المسلمين!»، المنشور بتاريخ 7 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الواقع يفرض استيعاب الإخوان المسلمين، فهم شريحة مهمة في مصر، وربما في أقطار عربية أخرى. لذا فإن احتواءهم والتعايش معهم لا حظرهم ومحاربتهم قد يكون أفضل. وفي هذا السياق، أي سياق نزع التوتر، يندرج