السبـت 25 شعبـان 1431 هـ 7 اغسطس 2010 العدد 11575  







بريـد القــراء

العراق أكثر الديمقراطيات تنوعا
* تعقيبا على خبر «استبعاد تشكيل الحكومة قبل أكتوبر.. وعلاوي يحذر: قد لا يترك الغزو الأميركي إرثا في العراق»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نعم، مرت سبع سنوات من ديمقراطية الميليشيات والنهب للمال العام تحت شتى الأسماء، وديمقراطية المعممين القادمين من أحضان إيران، وديمقراطية السجون السرية
وجود إسرائيل نعمة للمزايدين
* تعقيبا على خبر «طهران تهدد بإحراق تل أبيب إذا تعرضت لهجوم إسرائيلي.. وتعلن افتتاح عشرات (المشاريع الدفاعية)»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد سمعنا بهذه العنتريات من قبل، وخرجنا بنتيجة تقول إن وجود إسرائيل، بقدر ما هو ابتلاء ونقمة، فهو نعمة على أصحاب الدكاكين المفلسة والبضائع الفاسدة
دكتاتوريتان في واحدة
* تعقيبا على خبر «طهران تهدد بإحراق تل أبيب إذا تعرضت لهجوم إسرائيلي.. وتعلن افتتاح عشرات (المشاريع الدفاعية)»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنني سبق أن سمعت هذا الكلام من الرئيس العراقي صدام حسين، لكنه بدلا من حرق نصف إسرائيل، قام بحرق كل أرض الكويت، ولا أرى نظام صدام أو نظام أحمدي نجاد
غياب الدولة العادلة
* تعقيبا على خبر «اللجنة الأمنية اليمنية: الحوثيون ومن يقفون وراءهم ارتكبوا خروقات»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن ما يعانيه اليمن ليس التمرد أو الحراك أو وجود «القاعدة»، بل نابع من طبيعة عمل الدولة نفسها. فلو تأملنا في بلدان أخرى حولنا، لوجدنا أن الرخاء والأمن والسلام والعيش الكريم،
موسوعة تمشي على قدمين
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الإفراج عن كتب غازي»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنني أحببت غازي القصيبي، المفكر والشاعر والروائي. إنه موسوعة تمشي على قدمين. بحر من الثقافة، تعرفت من خلال كتبه على الأدباء والفلاسفة والمفكرين والسياسيين في العالم، شرقا وغربا، قديما وحديثا. ضحى القصيبي
تغيير نمط الاهتمامات الأميركية
* تعقيبا على مقال ميشيل أوباما «مشروع قانون الغذاء الذي نحتاجه»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لو أرادت القيادة السياسية للبلاد مستقبلا آمنا فعلا، ليس فقط لأطفالنا، وإنما أيضا لشبابنا ورجالنا ونسائنا، لكانت ركزت اهتمامها باستمرار وبشكل أفضل وأكبر وأشمل، على قطاعات التعليم والصحة والبيئة
ساسة يحترفون النفاق
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لبنان.. وجها لوجه مع وجوه الأزمة!»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن أقطاب النظام وزعماء السياسة ورجال السلطة في لبنان، لا يهتمون بالوفاق الوطني. فالوجوه اللبنانية التي التقاها الكاتب وجها لوجه، تتصف بالنفاق السياسي (وليس هذا من باب المبالغة)، ذلك أن ما جمعهم
لبنان يبتلع ولا يبتلع
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «لبنان.. وجها لوجه مع وجوه الأزمة!»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا خوف على لبنان، فمنذ فجر التاريخ والأزمات تعايشه ويتعايش معها. أتى تحتمس الثاني ثم ذهب. نبوخذ نصر أتى ثم ذهب. اليونانيون أتوا إلى لبنان ثم رحلوا، وتبعهم الرومان ورحلوا بدورهم. جاء البيزنطيون
دموع الـ«بلاك بيري»
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «بيني وبينك.. وبينهم!»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن أميركا حصلت من شركة «بلاك بيري» على ضمانة أن تطلع على جميع الرسائل المشفرة التي تستخدم في الأراضي الأميركية. يعني هذا أن أميركا تتباكى الآن على حرية «بلاك بيري» بعد أن نحرتها في واشنطن. أما الإمارات
لنتعاون معا إذن
* تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «عشرون عاما على غزو الكويت (3 - 3)»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن جريمة غزو الكويت هي واحدة من جرائم الدكتاتور صدام حسين، الذي انتهى إلى مزبلة التاريخ تتبعه لعنات ضحاياه. لكن الشعب العراقي لا يتحمل تبعات جرائم صدام لأنه هو نفسه أحد ضحايا نزوات هذا الدكتاتور،
الوطن عند العراقيين
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «من أحوال إلى أوحال»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن العراقيين لا ينسون منجزاتهم أبدا، فهم يكثرون من الاعتزاز بوطنهم. وأعتقد أنهم شعب ذو حماس وطني كبير، فعندما تتحدث مع المواطن العراقي، لا يحدثك عن التجارة أو السفر أو الترفيه، أو عن حتى حياته الشخصية،
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
العراق أكثر الديمقراطيات تنوعا
وجود إسرائيل نعمة للمزايدين
دكتاتوريتان في واحدة
غياب الدولة العادلة
موسوعة تمشي على قدمين
تغيير نمط الاهتمامات الأميركية
ساسة يحترفون النفاق
لبنان يبتلع ولا يبتلع
دموع الـ«بلاك بيري»
لنتعاون معا إذن