بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «مع اجتماع أبو الغيط وكلينتون.. واشنطن ترفض الاقتراح المصري بكونفيدرالية في السودان»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المقترح المصري بإقامة كونفيدرالية في السودان، هو محاولة يائسة لخنق حق السودانيين في الجنوب في الانفصال. لقد كان رفض واشنطن للاقتراح، أفضل تطور

> تعقيبا على خبر «معادلة القبيلة في اليمن: سلطات واسعة ونفوذ كبير يضاهي نفوذ الدولة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إذا كانت هذه الأمور هي السائدة، فكيف سيتعافى اليمن يوما من همومه؟ بل كيف يرتقي هذا البلد إلى مصاف الدول المتحضرة، إذا غابت هيبة الدولة وسلطتها وقانونها؟! د. ياسر

> تعقيبا على خبر «جنبلاط يعود من دمشق (منبها) إلى مساع غربية لتخريب التقارب السوري - السعودي»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن جنبلاط مسكين فعلا، فبعد أن كان زعيما قويا في لبنان، وقطبا بارزا، أصبح ساعيا للبريد بين لبنان وسورية، وخسر كل رصيده الشعبي والعربي والدولي، الذي بناه

> تعقيبا على خبر «مصدر من (العراقية): حسمنا تقاسم السلطة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن تضحية «العراقية» وتنازلها عن حقوقها إزاء التزمت السياسي من قبل بقية الأطراف السياسية الحاكمة، يجسد موقفا وطنيا وتاريخيا، يضاف إلى سجل القائمة، ويعد تضحية حقيقية من جانبها من أجل مصلحة العراق

> تعقيبا على خبر «مع اجتماع أبو الغيط وكلينتون.. واشنطن ترفض الاقتراح المصري بكونفيدرالية في السودان»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن التحرك المصري، وإن جاء متأخرا، فهو أفضل من عدمه. أميركا رفضت المقترح، مما يعني أن الحركة الشعبية ترفضه بالضرورة، لأن قراراتها تصدر في واشنطن.

> تعقيبا على خبر «مصدر من (العراقية): حسمنا تقاسم السلطة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول مبارك للعراقيين فوز الفساد الإداري، وعسكرة المجتمع، وتهريب الملايين. إن ما نشهده اليوم ينبئ بالمزيد من فضائح وزارات التجارة والعمل والشؤون الاجتماعية والتربية وغيرها. هذا الواقع بجديده وقديمه

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «بطعم ورائحة الاتحاد الاشتراكي»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الهيمنة على مفاصل الاقتصاد وأرزاق الناس، هي استراتيجية تعمل بها العديد من بلدان الحزب الواحد، كي يصبح المواطن العادي على قناعة تامة بأن كل من يأتي من خارج الحزب لا حظ له من النجاح. بهذا

> تعقيبا على مقال محمد النغيمش «أنت ما تفكر فيه!»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن على الإنسان أن يعطي نفسه قسطا من الراحة ولو لخمس دقائق، وأن لا يفكر كثيرا لدرجة ترهقه وتنعكس على نشاطاته الجسدية. عليه ألا يفكر في الأمور السلبية، وأن يحتفظ لنفسه بقدر من التفاؤل، ولا يفكر إلا

> تعقيبا على مقال إكرام عبدي «مذكرات يكتبها سياسيون.. وأخرى نأمل كتابتها»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول بالنسبة للشخصيات المغربية، ثمة ما دفعني إلى التساؤل: ماذا لو عمد كل زعيم من زعمائنا إلى كتابة سيرته الذاتية من دون رتوش؟ إلى ماذا ستؤول النتيجة؟ ربما ينطبق على صاحب السيرة قول

> تعقيبا على مقال آمال موسى «أسطورة العزوف عن المشاركة السياسية!»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن العزوف عن المشاركة السياسية، يعود إلى غياب الثقة لدينا. فلو تأكد المواطن أن صوته سيلقى الاحترام والتقدير، فسوف يذهب إلى صناديق الانتخابات طواعية. لكن إرث السنوات الماضية بما حمله

> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «الطموح القطري.. إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن تعبير «مشكلات العالم كله باتت تحل في قطر»، تعبير جميل فعلا، يتمني جميع البؤساء أن يترجم عمليا، إذ يلقى الكثير من الصعوبات، ذلك أن حل المشكلات ليس كالكتابة عنها في صحيفة. فأين سيذهب بنا الحل