الأولـــــى

باتت كل الاحتمالات مفتوحة في لبنان، بعد أن انهارت حكومة الوحدة الوطنية اللبنانية أمس إثر استقالات جماعية قدمها وزراء المعارضة العشرة، بالإضافة إلى وزير من المستقلين. وثبت أمس أن ورقة «الثلث المعطل» التي أعطيت للمعارضة إبان اتفاق الدوحة، ما هي إلا بمثابة «فخ» لهذه الحكومة، رغم الضمانات الإقليمية التي

كان من المقرر أن يتم إعلان استقالة الحكومة اللبنانية قبيل اجتماع أوباما – الحريري في واشنطن، أمس، إلا أن تأخر وصول الوزير علي عبد الله من مطار بيروت إلى دارة النائب ميشال عون في ضاحية بيروت الرابية، أدى إلى تأخير إعلان الاستقالة إلى ما بعد الخامسة بتوقيت بيروت، أي بالتزامن مع الاجتماع. وكان عبد الله،

في خطوة لاحتواء الاحتجاجات، أقال الرئيس التونسي زين العابدين بن علي وزير داخليته رفيق بلحاج قاسم، بعد أن امتدت موجة من الاضطرابات - التي قال مسؤولون إنها أسفرت عن مقتل 21 شخصا - لأول مرة إلى العاصمة. وذكرت وكالة الأنباء التونسية أن بن علي «قرر تعيين أحمد فريعة وزيرا للداخلية والتنمية المحلية وإطلاق

كشف مسؤول عراقي عن اتفاق عراقي - كويتي على حل جميع المشكلات العالقة بين البلدين باتجاه إخراج بغداد من «البند السابع» من ميثاق الأمم المتحدة الذي يجيز لمجلس الأمن التدخل عسكريا, وذلك خلال الزيارة التاريخية التي قام بها إلى بغداد أمس رئيس الوزراء الكويتي الشيخ ناصر المحمد الصباح, والتي تم خلالها التأكيد

تستعد السعودية لخوض التجربة الثانية في انتخاب أعضاء المجالس البلدية هذا العام، حيث علمت «الشرق الأوسط» من مصادر مطلعة، أن وزارة الشؤون البلدية والقروية أبلغت جميع الأمانات والبلديات، في جميع مناطق السعودية بالبدء في تشكيل اللجان التي ستباشر العمل الانتخابي. وسيخوض السعوديون اختيار مرشحيهم لعضوية 219

قال الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود وزير التربية والتعليم السعودي لـ«الشرق الأوسط»، إن السعودية تستعد للإعلان قريبا عن استراتيجية لتطوير التعليم في السعودية للأعوام الـ50 المقبلة. وقال إن الوزارة «تركز الآن على بناء خطط استراتيجية في كل محور من المحاور.. جميعها خطط منفصلة ستجتمع تحت مظلة واحدة».