الأولـــــى

في موقف هو الأول من نوعه بعد أربعة أشهر من بدء التحرك الشعبي في سوريا ضد النظام، قالت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، أمس، أن الرئيس السوري بشار الأسد «فقد شرعيته»، مضيفة «لقد أخفق في الوفاء بوعوده، لقد سعى إلى مساعدة إيران وقبل بذلك لقمع شعبه»، وأشارت إلى أن الأسد يرتكب خطأ حين يعتبر أنه شخص

جددت الرياض، أمس، شعورها بالأسى والحزن العميق لسقوط الكثير من الضحايا؛ جراء الأزمات في عدد من الدول العربية، داعية الجميع إلى «تغليب صوت الحكمة والعقل، ووقف إراقة الدماء، واللجوء إلى الإصلاحات الجادة التي تكفل حقوق الإنسان العربي وكرامته». وجاء الموقف السعودي هذا خلال جلسة مجلس الوزراء الذي عقد برئاسة

أبلغ مصدر سعودي مطلع «الشرق الأوسط»، أن حكومة الرياض لم توجه دعوة رسمية لوزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي لزيارتها، كاشفا أن السعودية كانت قد رحبت بطلب الزيارة الذي سبق أن جاء على لسان صالحي بعد توليه حقيبة الخارجية الإيرانية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وأشار المصدر السعودي إلى أن الأمير سعود

وجه وزير الدفاع الأميركي الجديد ليون بانيتا، أمس، في أول زيارة له إلى العراق بعد تسلمه منصبه، تحذيرا لحكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بضرورة التصدي للميليشيات الشيعية المدعومة من إيران والتي كثفت هجماتها مؤخرا ضد القوات الأميركية، وأكد أنه في حال لم تقم القوات العراقية بمهامها فإن قواته لن تقف

نأت فرنسا بنفسها أمس، عن تصريحات أطلقها سيف الإسلام القذافي، نجل العقيد الليبي معمر القذافي، حول وجود مفاوضات بين طرابلس وباريس. وقال برنار فاليرو المتحدث باسم وزارة الخارجية: «ليست هناك أي مفاوضات مباشرة بين فرنسا ونظام القذافي، ولكننا نمرر رسائل عبر المجلس الوطني الانتقالي المعارض وحلفائنا». من جانبه،

قالت مصادر صحافية في لندن أمس إن صحافيي «نيوز أوف ذي وورلد» التي أغلقت بسبب فضيحة تنصت على الهواتف، عرضوا دفع أموال لضابط بشرطة نيويورك للاطلاع على التسجيلات الخاصة بهواتف ضحايا هجمات 11 سبتمبر (أيلول). وذكرت صحيفة «ديلي ميرور» البريطانية أمس أن صحافيي «نيوز أوف ذي وورلد» عرضوا دفع أموال لضابط بشرطة