بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «أنقرة لواشنطن: لن نقبل نصائحكم ولم تطلبوا (رخصة) عندما دخلتم العراق»، المنشور بتاريخ 13 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان تركيا تبحث عن اي مبرر لكي تدخل الى الاقليم الكردي، وتدمر ما بناه الاكراد منذ خمسة عشر عاما. هذا هو بيت القصيد، لأن المشكلة هي في الداخل التركي وسياساته ضد

* تعقيبا على خبر «أيام في العراق (الحلقة الأخيرة) الأكراد.. حجر التوازن»، المنشور بتاريخ 12 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان اربيل مدينة جميلة، لكنها ليست بالصورة التي رسمها الكاتب، وأوضاعها تختلف كثيرا عما قرأنا. وقد زرت اربيل قبل شهور فقط، وقد دخلتها من جهة كركوك، وبعد يوم حافل بالجهد والمشقة

* تعقيبا على موضوع «أيام في العراق (الحلقة الاخيرة) الأكراد.. حجر التوازن»، المنشور بتاريخ 12 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان الموضوع يميل الى وجهة النظر الكردية القائلة بأن اغلب سكان قلعة كركوك هم من الأكراد، وان البيوت التراثية تعود لهم. إن أي انسان في كركوك، يعلم ان الأكراد لم يسكنوا القلعة

* تعقيبا على خبر «أنقرة لواشنطن: لن نقبل نصائحكم ولم تطلبوا (رخصة) عندما دخلتم العراق»، المنشور بتاريخ 13 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان تركيا دولة علمانية ديمقراطية لا تتخذ قرارا الا بعد دراسته في اطار مصالحها. وبالرغم من التحذيرات التي يطلقها البعض في وجهها، الا ان الأمور تتجه نحو التدخل. الأكراد

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأكراد بين البناء والحرب»، المنشور بتاريخ 13 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان تركيا تتخذ من حزب العمال الكردستاني ذريعة لمهاجمة اقليم كردستان العراق. وهذا حلم يراود انقرة منذ زمن بعيد، فهي لا تستسيغ وجود حكومة كردية. الكل يعلم ان حزب العمال بدل استراتيجيته

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأكراد بين البناء والحرب»، المنشور بتاريخ 13 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان كل من شاهد استعراض كبار العسكر الترك اثناء تنصيب الرئيس غل، ورفضهم حتى حضور حفل التنصيب أو مصافحة رئيسهم، فهم بوضوح ان المشكلة الأساسية في تركيا ليست الأكراد، بل العسكر. أنا متأكد

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «أوربا: انتصار للمعرفة العلمية.. أم عودة لوثنية (تعدد الآلهة)؟»، المنشور بتاريخ 13 اكتوبر (تشرين الاول) الحالي، اقول ان الغرب اعتمد خلال القرن الماضي، كليا على العلم في جميع المجالات، وحقق نجاحات منقطعة النظير، إذ اخذ بالأسباب التي اباحها الله للجميع بينما تراخى

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «أوربا: انتصار للمعرفة العلمية.. أم عودة لوثنية (تعدد الآلهة)؟»، المنشور بتاريخ 13 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان العلم والعلوم والعلماء قديمة، لكن الأقدم هو الأرض والطبيعة والكون. فالإنسان سوف تبقى امكانياته محدودة في ابداء علمه أو رأيه بما سبقه. حتى أنه

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «والذين في قلوبهم مرض»، المنشور بتاريخ 13 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان العديد من المستشرقين في الغرب، اشار إلى ذلك التعامل الجلف من قبل بعض المسلمين، والذي يؤدي الى تشويه صورة الإسلام في انظار الغرب، ويدفعهم الى النفور من الإسلام. وقد كتب مراد هوفمان، وهو مستشرق

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سعيد عقل يزحف»، المنشور بتاريخ 11 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول: يسجل لهذا الشاعر الكبير، ولغيره من المفكرين الذين دعوا الى تجديد العربية، انهم رموا حجرا في هذه البركة. قد لا أشاركهم بعض آرائهم، ولكن أن تبقى العربية جامدة لأكثر من عشرة قرون، فهذا انتحار بطيء للغة

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ووجد الأبطال حلا: قتلوني!»، المنشور بتاريخ 11 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان الشخصيات تنمو وتتطور داخل النص الابداعي. بل وربما تفلت بعض الاحيان من قبضة الكاتب، لتسير في منحى آخر لم يكن المؤلف قد فكر فيه اصلا. والانفلات هنا، لا يعنى ضعف المؤلف، بقدر ما يعني بناء