الاثنيـن 15 ذو القعـدة 1428 هـ 26 نوفمبر 2007 العدد 10590  







بريـد القــراء

رهان حول الحل
* تعقيبا على خبر «أنابوليس: الاختلافات في تسمية الوثيقة ويهودية إسرائيل ووضع القدس»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن اسرائيل تريد اعترافا عربيا يزيل معالم الاحتلال والشواهد التاريخية عليه، بإصرارها على الاعتراف بها كدولة يهودية. ومثل هذا يعني الاعتراف بأن أرض فلسطين ليست أرضا
عودة إلى عدم الاستقرار
* تعقيبا على خبر «أنابوليس: الاختلافات في تسمية الوثيقة ويهودية إسرائيل ووضع القدس»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول انه قد مر على قرار الأمم المتحدة 242، أربعون عاما. وقد اعترفت مصر بإسرائيل قبل 30 عاما، وتبعها الأردن ثم الفلسطينيون، وجاءت النتيجة واضحة، انسحبت إسرائيل من غزة
مبادرة لتعقيد الحلول
* تعقيبا على خبر «لبنان في انتظار (معجزة) تنقذه من المجهول»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول ان المبادرة التي أطلقها الجنرال ميشال عون لم تكن أكثر من حروف تأزيم ونقاط توتر مخالفة تماما للدستور اللبناني، وتسعى إلى تهميش مجلس النواب ورئيسه، وتهميش دور البطريرك صفير، لهذا رفضت من
دولة لنفوذ الآخرين
* تعقيبا على خبر «لبنان بلا (رأس) ولحود يدفع بالجيش للحلبة.. ومخاوف من الفلتان»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول ان المأزق اللبناني بات مفهوما، فالكل يعلم حاليا، أن ثمة من يستغل القضية الفلسطينية ولبنان والعراق من أجل مد نفوذه وتوسيع سيطرته في المنطقة، من خلال عدد من الميليشيات
فرصة إسرائيل التاريخية
* تعقيبا على خبر «أنابوليس: مشاركة عربية عالية تفتح الباب أمام بحث الجولان»، المنشور بتاريخ 24 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن المؤتمر يشكل فرصة تاريخية لإسرائيل، إن توفّرت له عوامل النجاح. ويكفي الاسرائيليون المبادرة التي ارتضت بأن تكون هي، ضمن دول المنطقة، مقبولة. وهي تستطيع ان تحيل هذه المبادرة
الاحتكام إلى الدستور
* تعقيبا على مقال أمير طاهري «إيران: الأمل ليس بديلا للسياسة»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول انني لم أقرأ في أي من التجارب السياسية، أن دولة نووية سقطت بفعل صراع الإصلاحيين والراديكاليين فيها. وما تشهده إيران لا علاقة له بالصراعات السياسية على السلطة، بقدر ارتباطه بالآليات التي
جيش بلا أوامر عسكرية!
* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «سلطان هاشم وضباطه.. لا مفر من التغاضي!»، المنشور بتاريخ 21 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن وزير الدفاع العراقي الأسبق الفريق سلطان هاشم، لم ينفذ، من الناحية القانونية عملا خارج الأوامر العسكرية الملقاة على عاتقه. ومن الناحية الأخلاقية والإنسانية، لم يثبت أنه تصرف
دبلوماسية أصحاب القرار
* تعقيبا على مقال توماس فريدمان «ابتعاد رايس عن العراق.. ما هي الأسباب؟»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن تراجع العنف في العراق، لم يكن نتيجة وجود قوات أميركية إضافية، او بسبب قوة الجيش العراقي، بل كان نتيجة للدبلوماسية الجديدة التي اتبعتها أميركا مع إيران وسورية، بفتح حوار
صداقة الحيوانات قديمة
* تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «من دون خطف أو ذبح: القطط لعلاج الاكتئاب»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انه قد ينظر لتربية الحيوانات الاليفة عندنا كنوع من البذخ، الا ان الأمر مختلف لدى الآخرين، كما في الغرب مثلا، حيث عرفوا أهمية تربية الحيوانات للأطفال، حيث تساعد على تحسين
معان سامية
* تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «من دون خطف أو ذبح: القطط لعلاج الاكتئاب»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول ان الكاتبة أوضحت المعنى الأخلاقي السامي للمخلوقات، ووجوب الاعتناء بها، وانه ليس من الخلق السليم قتل الحيوانات الأليفة بدون وجه حق. وقد استخدمت الكاتبة في شرح أفكارها تعبيرات
أوروبا في المصيدة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا عالياً ولا واطياً» المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول ان الاقتصاد الدولي كشبكة العنكبوت، لا أحد يتخلص منه إلا إذا تمزق! ورأيي أن الولايات المتحدة تنصب فخا للاقتصاد الأوروبي الذي تواصل عملته (اليورو) صعودها، والذي قد يكون أقرب إلى الحمل الكاذب.
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
رهان حول الحل
عودة إلى عدم الاستقرار
مبادرة لتعقيد الحلول
دولة لنفوذ الآخرين
فرصة إسرائيل التاريخية
الاحتكام إلى الدستور
جيش بلا أوامر عسكرية!
دبلوماسية أصحاب القرار
صداقة الحيوانات قديمة
معان سامية