* تعقيبا على خبر «أنابوليس: الاختلافات في تسمية الوثيقة ويهودية إسرائيل ووضع القدس»، المنشور بتاريخ 23 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن اسرائيل تريد اعترافا عربيا يزيل معالم الاحتلال والشواهد التاريخية عليه، بإصرارها على الاعتراف بها كدولة يهودية. ومثل هذا يعني الاعتراف بأن أرض فلسطين ليست أرضا