الخميـس 30 ذو الحجـة 1428 هـ 10 يناير 2008 العدد 10635  







بريـد القــراء

من المراعي إلى البترول
* تعقيبا على خبر «الرئيس التشادي يهدد بنقل المعارك (داخل السودان) ويبحث قطع العلاقات»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إننا نسمع عن الصراع بين القبائل والعشائر في دارفور. وكان غالبا ما ينتهي بمجالس الصلح بين زعماء القبائل والمشايخ هناك، ليعود ويتجدد بين هذا الطرف أو ذاك، ثم ينتهي
مطاردة بالمثل
* تعقيبا على خبر «الخرطوم تتجاهل تبني مجموعة إسلامية اغتيال الدبلوماسي الأميركي»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول طالما أن الحكومة التشادية أعلنتها صراحة، بأن لها الحق في مطاردة قوات المعارضة التشادية داخل العمق السوداني، فما الذي يمنع حكومة الخرطوم من مطاردة الحركات المسلحة في
ادعاءات قديمة
* تعقيبا على خبر «الدكتور لام أكول: زملاء في الحركة الشعبية حاولوا اغتيالي معنويا»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان السودانيين يحبون لام أكول، وقد تأثروا كثيرا بخروجه من الوزارة. وأما ما قاله أكول حول منصور خالد، فهو يؤكد أن الحزب الشيوعي، اتخذ من الحركة الشعبية وسيلة لكي يحقق
اقتسام الفوضى
* تعقيبا على خبر «أميركا تحذر إيران بعد تحرش بحري» المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الرئيس الأميركي يعمل على دعم موقفه على الصعيد الأدبي، على الأقل، قبل الانتخابات، وقبل بداية عهد جديد في بلاده. أما إيران، فهي في سباق مع الزمن، للإبقاء على حالة الفوضى في ذروتها، فهي السبيل الوحيد
بين هيلاري وأوباما
* تعقيبا على خبر «مؤشرات قوية بفوز أوباما في نيوهامبشير.. وكلمة (التغيير) باتت الطنانة في الحملات الانتخابية»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الرئيس الأميركي المقبل، سيكون من الحزب الجمهوري. فالسيناريو كما أتصوره يتجه نحو استخدام اوباما ذي الاصول الأفريقية، لإزاحة هيلاري كلينتون
خط أحمر
* تعقيبا على مقال بوب هربرت «ظاهرة لم تشهدها أميركا من قبل .. باراك أوباما»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول، إنها المرة الأولى التي أشارك فيها في التعليق على مقال منشور في «الشرق الأوسط». ولا بد لي بهذه المناسبة، من أن اشكر الجريدة والمشرفين عليها لتناولهم جميع المواضيع بقدر من
أوباما.. وتحقيق وعوده
* تعقيبا على مقال بوب هربرت «ظاهرة لم تشهدها أميركا من قبل.. باراك أوباما»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان باراك أوباما استطاع فعلا أن يجتذب أعدادا كبيرة من الشباب الراغب في التغيير، بالإضافة إلى المتقاعدين، والأمهات من أعمار متوسطة، والمحاربين القدماء وغيرهم، بما يملكه من ذكاء،
دولة في الأفق
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بوش وأهم زيارة في خمسين عاما»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي أقول إن الفلسطينيين، وبعد تضحيات عديدة وحروب، لم يكسبوا شيئا، عكس غيرهم من العرب الذين استرجعوا ما يزيد على مساحة فلسطين كلها، وأقصد بذلك صحراء سيناء، كما فعل الرئيس المصري الراحل أنور
غطاء المشاكل
* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «ماذا يريد العرب من بوش؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أضع سؤال الكاتب على الشكل التالي: ماذا يريد بوش من العرب؟ في الإجابة عن ذلك، لا ينبغي الاعتقاد بأن بوش، بعد كل هذه السنوات التي امضاها كرئيس، اكتشف فجأة أن عليه أن يفعل شيئاً تجاه القضايا العربية،
مجتمعات تبحث عن ملامحها
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «من يجيب على زويل؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الاصرار على حسم الموضوع (التخلف) نظريا، من خلال تحديد ملامح مشروع مجتمع يكون إما حداثيا يرفض التراث أو تراثيا يكره الحداثة، لن يقود إلى نتيجة. بل إن التجارب أثبتت أن هذا الطرح لن يقود إلى خارج
خيزرانة المدير
* تعقيبا على مقال مشعل السديري «لا، لا، يا الخيزرانة»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الضرب يتخذ على أنه وسيلة تربوية لتقويم سلوك ما. لكنه إن تجاوز ذلك إلى دائرة الغضب الشخصي، أصبح وسيلة عنف مدمر. والخيزرانة، مثل أي أداة، أو سلاح آخر في العالم، ذات حدين مثل القلم، الذي قد يصلح
خارجية لا داعي لها
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «سياسة ولكن ليست في الكتب!»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الأول) الحالي، اتساءل عما اذا كان ما نقله الكاتب عن طريقة السادات في اجراء الاتصالات، كان من باب حرص السادات الشديد، أم من زاوية عدم الثقة في المؤسسات الموجودة، وفي قدرتها على إنجاز العمل؟! وهل اعتماد السادات على
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
العميل 007 يجلب الشهرة لمدينة نمساوية
إعادة لوحتين مسروقتين لبيكاسو وبورتيناري
إريترية تنتحر شنقا في ترانزيت مطار القاهرة
اختفاء بعض جوائز مارادونا التذكارية في معرض بمدينة نابولي
تقليعة أميركية جديدة: الكومبيوتر بدلا من النادل في المطاعم