السبـت 13 ربيـع الاول 1429 هـ 22 مارس 2008 العدد 10707  







بريـد القــراء

مسار جديد في باكستان
* تعقيباً على خبر «مشرف يدعو البرلمان للانعقاد الإثنين.. وحزب الشعب يتحضر لتسمية رئيس الوزراء» المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي أقول: هناك محاولة للاتفاق بين القوى السياسية فى باكستان، وان الاوضاع بدأت تأخذ مسارا سياسيا جديدا، تشارك فيه المعارضة بشكل ايجابي في صنع القرار، وان المستقبل سوف يكون
ضيق الرؤية السياسية
* تعقيباً على خبر «الكويت: دعوة الناخبين لتمعن المخاطر وما يجري حاليا في المنطقة»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي أقول: إن المشكلة التي وقعت يتحمل مسؤوليتها في رأيي بعض النواب من الذين وضعوا مصالحهم الشخصية فوق مصلحة المواطن والوطن وانساقوا وراء أوهامهم وتقديراتهم غير الصائبة، حتى تجاوزوا كل
مفاوضات غير جدية
* تعقيباً على خبر «مستشار البشير لملف دارفور: الحركات المسلحة مشغولة بصراعاتها الداخلية وليس بالسلام» المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي أقول: إن الحكومة السودانية تعزف دائماً على وتر خلافات الحركات المسلحة جاعلة منها «شماعة» تعلق فيها هروبها من مفاوضات جادة لحل أزمة دارفور. وعادة ما تصرح الحكومة
الحرب زادت الإرهاب
* تعقيباً على خبر «استطلاع: 66% من الأميركيين يرفضون حرب العراق» المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) أقول: ان كل عقلاء العالم يرفضون مثل هذه الحروب المدبرة من قبل الادارة الامريكية للسيطرة على مقدرات العالم النامي. واليوم ازدادت معارضة العالم أكثر للحرب التي تشنها امريكا على العراق بعد افتضاح امرها فلا
العراقيون يريدون مساعدة أميركا
* تعقيباً على خبر «تشيني: سننجز مهمتنا في العراق.. وسنبقى حتى لو تعب الآخرون» المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول إن سن دستور دائم وإجراء انتخابات ووجود برلمان وحكومة منتخبة، لا تروق للإرهابيين المنتفعين من بقايا النظام السابق. الشعب العراقى يريد من امريكا دعمها ومساندتها رغم الغوغاء، هذا الشعب
أزمة الاقتصاد الأميركي
* تعقيباً على مقال حسين شبكشي «احتضار..» المنشور بتاريخ 20 مارس( آذار) الحالي أقول إن الكاتب قدم في مقاله محاولة لاستكشاف مواطن الخطر في السياسات الاقتصادية الاميركية وآثارها المدمرة الواسعة الانتشار كعدوى الزكام. ان مضاعفات الازمة الاقتصادية الاميركية لا تقتصر عليها وحدها لارتباط معظم الدول وخاصة
أين الحكومة العراقية من اللاجئين؟
* تعقيباً عل خبر «عمان: اجتماع الدول المضيفة للعراقيين يخرج بتعهدات بتزويدهم بالخدمات الأساسية» المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول كلنا يعلم مدى امكانيات الاردن وسورية وما تتحمله هاتان الدولتان من مصاعب لأجل تقديم العون للعراقيين لقلة مواردهما. ونحن العراقيين في عمان، طالبنا مرارا وتكرارا
التجاهل لا يكفي
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يكسب الهولندي معركة الفيلم؟» المنشور بتاريخ 20/ مارس( آذار) الحالي، أقول نعم للتجاهل والاحتقار كوسيلة للدفاع. ولكن وحدها لا تكفي. لقد حان الوقت لأن تتوقف هذه الأساليب الرخيصة التي يستخدمها هؤلاء وهم أقلية من الجهلة. بالتأكيد يدرك المسلمون أن هؤلاء لا يمثلون
وعي المسلمين في هولندا
* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يكسب الهولندي معركة الفيلم؟» لقد ادرك المسلمون في هولندا ما اراده لهم النائب الهولندي فيلدرز من وراء هذا الفيلم المسيء، كما أشار الكاتب في مقاله، الا وهو دفعهم الى ردة فعل غاضبة تسيء الى صورتهم وصورة الاسلام في هولندا. لكنهم فوتوا الفرصة عليه واحتفظوا برؤوسهم
فضائيات مفسدة
* تعقيباً على مقال عبد المنعم سعيد «السباحة في بحر الفضائيات العربية!» المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي أقول إن كثيرا من المحطات العربية تبث مواد مفسدة للجيل ومضيعة للوقت. ولكن ثمة تيار من داخل الأمة يسعى الى تدميرها ثقافياً واجتماعياً، ولسبب غير معروف، بعض الأنظمة ساكت عن ذلك. محمد عبد الرحمن
مشروع نسائي
* تعقيباً على مقال مشعل السديري «الرجل الذي قطع دابره» أقول لو رجعنا لأصل الزواج لوجدناه مشروعاً نسائياً بالأصل، فرجل الكهف كانت علاقته بالمرأة تنتهي بمجرد ان يقوم بدوره الطبيعي لاستمرار النسل، في حين ان المرأة تتحمل كامل المسؤولية في تربية صغارها كباقي اناث مملكة الحيوان، ثم تفتق ذهنها عن هذه المصيدة
فلنصبح أنفسنا
* تعقيباً على مقال أنيس منصور «فلنصبح فراعنة!» المنشور بتاريخ 20 مارس ( آذار) الحالي أقول: لو كان لي أن أغير عنوان هذا المقال، لغيرته إلى: «فلنصبح أنفسنا»، وذلك لأننا أصبحنا نعيش بلا هوية. فالمصري يتباهى بآثار جدود جدود جدود أجداده وبنهر النيل، رغم أنك لو سألت أغلبية المصريين عن الفراعنة لعرفت مدى
مقتطفـات مـن صفحة
أخبار اقتصاد
تويوتا تخطط لبناء مصنع لمحركات السيارات الصغيرة في اليابان