بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أختري: حزب الله وحماس والجهاد أبناء شرعيون للثورة الإيرانية»، المنشور بتاريخ 14 مايو (ايار) الحالي، اقول انظروا الى اين وصل الادعاء. فقد نشرت وكالة الأنباء الإيرانية «مهر»، ردّ الرئيس الإيراني محمود احمدي نجاد على الاتهامات الأميركية بتدخل إيران في لبنان والعراق. قال فيه ان إيران،

> تعقيبا على خبر «أختري: حزب الله وحماس والجهاد أبناء شرعيون للثورة الإيرانية»، المنشور بتاريخ 14 مايو (ايار) الحالي، اقول انه بات واضحا أن الدول العربية تواجه هجمة، والأكثر منها ان من يقفون خلفها يستخدمون اسماء اسلامية وشعارات وطنية، فيما تتحول بعض التنظيمات، التي تدعي حماية الناس والدفاع عن قضاياهم،

> تعقيبا على خبر «أختري: ساعدنا على تصحيح صورة حزب الله.. وتعاونا مع سورية لإنشاء قناة المنار»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، اقول بعيدا عن الموقف من ايران وأتباعها وملحقاتها، أرى أن هذه السلسلة من المقابلات والشهادات الحية، التي تنشرها «الشرق الأوسط» تساهم بشكل كبير في فهم العديد من القضايا

> تعقيبا على خبر «أختري: حزب الله وحماس والجهاد أبناء شرعيون للثورة الإيرانية»، المنشور بتاريخ 14 مايو (ايار) الحالي، اقول إن هذا الحديث، يشكل نجاحا صحافيا اضافيا لما حققته جريدة «الشرق الأوسط» من قبل. الآن، وبعد هذه الاعترافات التي تصدر عن مؤسس حزب الله، لم يعد يحق لأحد التشدق بالكلام عن المقاومة.

> تعقيبا على خبر «خالد ضاهر: سورية عمدت إلى تهميش السنة منذ عام 1986»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، اقول إن «الفتنة نائمة، لعن الله من أيقظها». لا يمكن لغيور على وحدة العرب أن يتكلم لغة طائفية مهما كانت الذرائع. ان التعصب الطائفي حتى وان كان رد فعل على تصرف طائفي، فإنه يقود ـ لا محالة ـ الى

> تعقيبا على خبر «40 ضابطا في الجيش اللبناني لوحوا باستقالات تحذيرية»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الموالاة ليست ضعيفة الى هذه الدرجة، وضبطها لنفسها هو للحفاظ على البقية الباقية من لحمة الوطن، التي يحاول البعض بإلحاح كسرها، ولكن اذا تآمر عليهم الجميع فلن يطول سكوتهم الى الابد. أحمد

> تعقيبا على خبر «40 ضابطا في الجيش اللبناني لوحوا باستقالات تحذيرية»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، اقول ان هذا هو حزب الله، وكان يتباهى بأنه مع أمن لبنان ولن يرفع السلاح بوجه احد. كان ذلك من باب التمويه على الحقيقة، الى أن استكمل ادخال مختلف انواع الاسلحة والذخائر برا وبحرا وجوا. ثم انتفض

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «رد لا يشبه إلا لغة نجاد»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، اقول أن لا مشكلة لدينا مع إيران الدولة والحضارة، بل مشكلتنا مع المتطرفين فيها ومثيري المشاكل والفتن. كنت من الذين خدعوا في شعارات حزب الله. وكنت من المؤيدين له يوما ما، عندما كانت بنادقه موجهة الى اسرائيل.

> تعقيباً على مقال طارق الحميد «رد لا يشبه إلا لغة نجاد»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الخطر الايراني المغطى بقشرة اسلامية، اشد فداحة علينا من الخطر الإيراني الفارسي، الذي كان يعدّ له شاه ايران الراحل. فإيران اليوم، تلبس رداء الدين لتمد نفوذها، وتتمكن بذلك، من اشعال الفتن وتجنيد كوادر

> بعد قراءتي لمقال توماس فريدمان «اتصل بأمك»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، أحسست بأن والدته نموذج متفرد في مواجهة مصاعب الحياة. لكن ما ظن الكاتب بأمهاتنا وبناتنا اللاتي يدفنّ أطفالهن الرضع، بعد كل قصف اسرائيلي عشوائي، يعقبه اعتذار رسمي عن الخطأ، الذي يقال باستمرار إنه خطأ غير مقصود؟ أسامة

> تعقيبا على مقال نجيب غلاب «اليمن و(الحوثية) والهاجس الإيراني»، المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، اقول انه من خلال التعامل مع الحوثيين في السنوات السابقة، بدا واضحا أنهم يظهرون ما لا يبطنون. فمن يسمع كلامهم يصدق أن لهم مطالب مشروعة، وأنهم يدافعون عن أنفسهم. لكن تصرفاتهم وممارساتهم، تنبئ بعكس ذلك.

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «النو غيث»، المنشور بتاريخ 13 مايو (ايار) الحالي، اقول إن عرب الجاهلية، لم يعدموا في زمنهم، من تبني قيم وعادات مبتكرة، تمثل جانبا مهما من حياتهم. وقد تجلى ذلك الموروث الثقافي ببعده اللغوي، في ما كان من أساطير حملت قيمها في مغزاها ومبناها. وقد حيكت ونسجت بترتيب عقلي وكان