الجمعـة 22 جمـادى الثانى 1429 هـ 27 يونيو 2008 العدد 10804  







بريـد القــراء

أكاذيب سياسية
> تعقيبا على خبر «رئيس الوزراء الإسرائيلي: أتفاوض مع أبو مازن حول اتفاق سلام تفصيلي.. ولقاء الأسد ليس الأهم الآن»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول عن أي سلام يتحدث إيهود اولمرت؟ فما يجري على الأرض الفلسطينية يدحض اقواله، حيث يتواصل الاستيطان وتستمر مصادرة الأراضي في الضفة الغربية، خاصة
نووي وتهديدات وتهويمات
> تعقيبا على خبر «أولمرت لـ(الشرق الأوسط): سورية طلبت الإعلان عن المفاوضات عكس السابق ولا نستطيع أن نقف مكتوفي الأيدي إزاء التسلح النووي لمن يهددنا صباح مساء»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول اننا نستطيع ان نطمئن أولمرت بأن الخطر النووي ومعه التهديدات التي لا طائل من ورائها، هي مجرد تهويمات
عمليات لن تفيد
> تعقيبا على خبر «السلطات السودانية تؤجل تعليق رحلات (سودانير) أسبوعين»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن شركة سودانير الوطنية، نالت جوائز عالمية عدة في السابق، وكانت محل ثقة العملاء في اوروبا وأفريقيا. لكن يبدو انها فقدت ذلك الانضباط وتلك السمعة الحسنة، بسبب عدم الالتزام بلوائح عمل
نوابنا يقيمون بيننا
> تعقيبا على خبر «نواب عراقيون: نرحب بقرار نقل مقر مجلسنا إلى خارج المنطقة الخضراء.. لكن يجب توفير الأمن»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان هذا التوجه جدير بالاهتمام، ذلك ان نقل مقر البرلمان العراقي الى مكانه الجديد في منطقة الصالحية، الشعبية، سوف يقرب اعضاء البرلمان من سكان هذه المناطق،
مداعبة اخرى
> تعقيبا على خبر «الرئيس صالح: نصحت نجلي بعدم الترشح للرئاسة في 2013»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، اقول، بالرغم من مساحة الحرية السياسية والشخصية المتاحة لليمنيين، فإن مسألة الرئاسة لم تزل غير محسومة. للرئيس صالح مواقف لن ينساها اليمنيون، منها الدفاع عن صنعاء في حصارها في الحرب الاهلية،
حتمية الحرب الأهلية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «قفل الدوحة ومفتاح بيروت»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن سوء الحظ يرافق لبنان، نظرا لوجود الطائفية فيه والمذهبية، وتغليب بعض زعاماته المصالح الشخصية، وأطماع دول الجوار من اسرائيليين الى سوريين وإيرانيين يسعون الى احتلاله بمعاونه الحليف السوري. هذا الوضع
تصدير ثوري وفقر وطني
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «من صعدة إلى الضاحية.. ماذا يجري؟»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن فكر وهم حكام ايران الحاليين، هو تصدير شغب وفتنة يأكلان الأخضر واليابس، الى دول المنطقة، بهدف تقويض هيبة السلطة والدولة، كما يحدث في لبنان واليمن والعراق وفلسطين، ومن يدري أية دولة ستتعرض
الجيش وأمن المواطن
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الجيش اللبناني.. وسرعة البيتزا!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن جيشا يحتاج إلى موافقة حزب الله على من يتولى قيادته والمسؤوليات الهامة فيه ـ وفقا لتصريحات المسؤول في الحزب نواف الموسوي ـ لا يمكن ان نتوقع منه اتخاذ موقف حيادي في التعامل مع جميع اللبنانيين.
ابتزاز إقليمي
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الجيش اللبناني.. وسرعة البيتزا!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الجيش والشرطة هما ركيزتان تعتمد عليهما الدول في تثبيت أمن مواطنيها وحمايتهم من أي اعتداء داخلي أو خارجي. وفشل أية من هاتين المؤسستين الوطنيتين في تحقيق آمال المواطن، ينبغي ان يكون له ما
مصداقية سياسي
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «خدام: إيران مزقت المسلمين بالانقسام المذهبي (3/3)»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اذكر بأن عبدالحليم خدام، ألقى خطابا شهيرا في جامعة دمشق خلال الفترة المبكرة من حكم الرئيس بشار الأسد، دعا فيه الى منع (جزأرة) سورية، أي ابعادها عن النموذج الجزائري حيث الفوضى الأمنية.
الكاتب والكتاب في ثقافتين
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «حفل توقيع كتاب في الهند»، المنشور بتاريخ 23 يونيو (حزيران) الحالي، أقول ان الناس في الهند وفي العالم الغربي، يحتفون بالكُتاَب والمؤلفين، ويحتفلون بنتاجاتهم، ويشجعونهم، ويقدرون إبداعهم، ويمدون الأيدي لهم، سواء بشراء نُسخ من الكتُب للتعرف على المادة العلمية أو الأدبية أو
وجبة صحافية
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «هي رغبة المريض وليس الطبيب (2 ـ 4)»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول في النصف الثاني من الخمسينات حين تعلمت القراءة، فتحت عيني على جريدة الأخبار، وحببني فيها اكثر، وجود مصطفى وعلي امين. فقد كان لي قريب يدعى مصطفى امين وكان ابن اخيه يدعى علي امين، وكان رئيسا
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
العثور على الساقية الملكية في غرناطة
مزارع إندونيسي ضحية نمر سومطري
ابنة المفكر المصري مصطفى محمود تنفي إشاعة علاقته بالجن
خصلة شعر للعارضة كيت موس في المزاد الإلكتروني