الجمعـة 08 ذو القعـدة 1429 هـ 7 نوفمبر 2008 العدد 10937  







بريـد القــراء

أميركا بلد مركب الثراء
> تعقيبا على خبر «جوزيف ناي لـ«الشرق الأوسط»: أميركا تعيد تعريف نفسها في هذه الانتخابات»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انه باستثناء التدخل العسكري الأميركي في الخارج، والذي يجب أن يتوقف ويخضع لقرارات الشرعية الدولية، وعلى الرغم من الانهيار المالي والمعنوي الذي تعاني منه أميركا
المصلحة الوطنية فوق المحاصصة
> تعقيبا على خبر «البرلمان العراقي يخيب آمال الأقليات مجددا»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن لا خيار امام الاقليات العراقية سوى التصويت ضد المحاصصة الطائفية والعرقية، ونبذ مخططات الاحزاب التي تحاول أن تجعل منها ورقة تشترى وتباع على حساب العراق الموحد. ننصح كل الاقليات بالانضواء
منقاش والرواية الجديدة
> تعقيبا على خبر «منقاش (مسقط) الهليكوبتر الأميركية: شككوا في إنجازي.. وهدية صدام لم أتسلمها»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الحقيقة كبقعة الزيت لا بد أن تطفو فوق الماء. شكرا لـ«الشرق الاوسط» التي أظهرت الحقيقة بعد أن حاول الاحتلال وأتباعه طمسها، عندما أجبروا منقاش أن يقول لوسائل
رواية تحكمها الظروف
> تعقيبا على خبر «منقاش (مسقط) الهليكوبتر الأميركية : شككوا في إنجازي.. وهدية صدام لم أتسلمها»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان «الشرق الأوسط» تستحق الشكر على نشر قصة منقاش. لكني اعتقد أن الرجل يسعى وراء «المقسوم» المعلوم، وهو مستعد للقول انه احرق بارجة حربية بنظرة من عينيه، في
تغيير تأخر ثماني سنوات
> تعقيبا على خبر «جوزيف ناي لـ«الشرق الأوسط»: أميركا تعيد تعريف نفسها في هذه الانتخابات»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، استغرب جدا ربط البعض اميركا وسياستها وتاريخها وتجربتها وعظمتها بحقبة بوش وحدها. وكأنها تعكس صورة اميركا التاريخية منذ الحرب العالمية الثانية وحتى اليوم. فالانتفاضة
أنظمة الزي الموحد
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «بشار: أوجاع الخروج من.. العزلة»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول فعلا، الدكتاتوريات لا تسمع النصيحة ولا تعترف بالخطأ. هي نظم تفتقر إلى الشفافية وتعمل في الظلام. القائد الاوحد لديها فوق الشبهات، وفكره يحتل العقل والذاكرة. والحزب الواحد يختزل كل الاحزاب.
بين الأصالة والتقليد
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «مطربة صناعة مصرية»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول جميل أن نعود إلى زمن الأصالة والعصر الجميل. والإبداع الفني الأصيل يستمر، ويتم تناقله جيلاً بعد آخر. وحتى حين يطمس الزمان هذا الابداع، بما يشهده من موجات جديدة واتجاهات مختلفة مغايرة، لا بد أن يأتي
مخاوف مشروعة
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «خوفي على السودان»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول حين يخفق قلب المثقف متوجسا من وقوع حدث ما، فإنه يقرع عمليا، أجراس الخطر. وعثمان ميرغني، ترجم في مقاله خوفه على الوطن السوداني. وهو خوف في محله، بعد ان تدنى الاحساس بالانتماء للوطن، وأصبح الناس أكثر
اعتذار علني مقبول
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «اعتذار والمعتذر مظلم»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انني لم اشعر بوقوع اعتداء على حقوق المؤلف من الناحية القانونية. فالقشطيني لم ينسب الكتابة لنفسه، وإنما ردد المقال دون اسم مؤلفه لعدم معرفته به أو بمصدر المقال، ولم تتجه نيته الى ملكية ما كتبه
انقلاب فرضته الظروف
> تعقيبا على مقال آمال موسى «محاولات ضد إجهاض الديمقراطية في موريتانيا»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن التعامل مع الشأن السياسي الموريتاني يستوجب قراءة متأنية للظروف والأجواء التي كانت وراء الإطاحة بالرئيس السابق. كل الأخبار التي كانت تفد من نواكشوط، كانت تشير إلى التجاوزات
التخيل أقوى من المشاهدة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «للصغار والكبار أيضا!»، المنشور بتاريخ 4 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول حسنا فعل الكاتب حين قرر العدول عن انتاج وعرض ألف ليلة وليلة في التلفزيون المصري، خجلا وإمساكا عن تبديد المال العام. فألف ليلة وليلة التي كان يعرضها التلفزيون، كما يراها مخرجها بخياله مهما كان خصبا،
الإهانة أقسى من الضرب
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «عندما (يتخامش) الأحباب»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انه لا توجد امرأة في العالم تحب أن يضربها أي مخلوق، فما بالنا بالزوج، الا اذا كانت مريضة نفسيا. وهذا الرفض لا ينتج عن خوف مما يسببه الضرب للمرأة من ألم، بل ما يترتب عليه من مهانة وإذلال نفسي
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
حماس.. تتوسع عربيا
صانع انتصار أوباما
يوسي بيلين.. الاعتزال المبكر
أصداف ولآلئ: البائع الجوَّال