الجمعـة 15 ذو القعـدة 1429 هـ 14 نوفمبر 2008 العدد 10944  







بريـد القــراء

بداية طيبة لعهد جديد
> تعقيبا على خبر «أوباما في المكتب البيضاوي.. و(وثيقة أوروبية) تدعوه لتعجيل حل القضية الفلسطينية». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان يقترح الرئيس الاميركي المنتخب باراك اوباما، على مستشاريه دراسة نقل مئات المعتقلين في معسكر غوانتانامو لمحاكمتهم امام محاكم اميركية، فى سياق خطوة
نصيحة أوروبية صادقة
> تعقيبا على خبر «أوباما في المكتب البيضاوي.. و(وثيقة أوروبية) تدعوه لتعجيل حل القضية الفلسطينية». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أذكر بأن بوش، عندما دخل البيت الابيض، نفض يديه سريعا من القضية الفلسطينية، وقال انه لن يتدخل فيها، وسيترك حلها في ايدي أصحابها، أي الفلسطينيين والإسرائيليين.
رغبة حقيقية في التغيير
> تعقيبا على خبر «أوباما في المكتب البيضاوي.. و(وثيقة أوروبية) تدعوه لتعجيل حل القضية الفلسطينية». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن اختيار الشعب الاميركي لأوباما لهو خير دليل على أنه شعب راغب فعلا في التغيير، انطلاقا من حرصه على المواطنة بعيدا عن تأثير الأصل واللون والعرق. موقف
مساعدات من جيوب الآخرين
> تعقيبا على خبر «محام عراقي: سنلجأ للمحاكم لاستيفاء إيجارات منازل مسؤولي نظام صدام». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول اذا كانت عائلات المسؤولين العراقيين السابقين جادة في دعاواها، فلتثبت ان املاكها كانت ثمرة جهودها، ولم يكن مصدرها مال الدولة التي وضعوا ايديهم عليها. وإذا كان المسؤولون
من يوقع على الاتفاقية؟
> تعقيبا على خبر «العراق: التعديلات الأميركية على الوثيقة الأمنية غير كافية.. ولن نقبلها». المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن العراق لا يملك الشجاعة الكافية للتوقيع على الاتفاقية. فالرأي العام فيه منقسم تماما. فالبعض وافق على التوقيع سلفا، والبعض الآخر يخشى اعلان موقفه صراحة، وأخذ
بذور المشاكل
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سورية تشتكي من لبنان!»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني الحالي)، أقول إن ما نشهده يعود إلى ما بذرته سورية في لبنان وأخذت تجني ثماره: منظمات وأحزاب تنغّص على لبنان وحياة اللبنانيين، من حزب الله وفتح الإسلام إلى بعض المتعاونين من الفلسطينيين. وحين انتهت الحاجة
تحول كبير وفرص استثنائية
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «قصصنا مختلفة ومصيرنا مشترك..»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني الحالي)، أقول إن ما حصل في أميركا أعظم وأكبر من أن ينعت بالتغيير فقط، فهو اقرب الى طوفان ديمقراطي حقيقي، قاده ذلك الشاب الأسمر النحيل والشجاع، وخلفه سارت غالبية الأميركيين، وكل من لا يستثمر هذا التحول،
التحرر من القوائم المغلقة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لا تعارضوا المالكي»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني الحالي)، أقول: فعلا العراق بحاجة ماسة إلى إعادة النظر في تركيبة احزابه العربية والكردية، والالتفاف حول القوائم المفتوحة. وعلى العراقيين معرفة المرشحين ومؤهلاتهم وبرامجهم لكي يتسنى للناخبين منهم، اختيار الافضل.
تغييرات تدريجية متواضعة
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «القراءة الخاطئة لأوباما.. سياسة وشخصا»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني الحالي)، أقول إنني لا أتوقع مفاجآت هائلة في عهد أوباما، وإن كنت متأكدا من أن الخطوة الأولى على الطريق الصحيح قد انطلقت بنجاح كبير. وسوف تتبع هذه الخطوة، خطوات أخرى كثيرة الى حين تحقيق الهدف.
تغير مفهوم الجهل
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عصفور الجنة والقبار والقيثارة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني الحالي)، أقول إن الجهل هو اشد الأمراض فتكا بالإنسان. وقد تعرض هذا المفهوم منذ القدم إلى تغييرات كثيرة. فقد كان يقال مثلا، إن الجاهل هو من لا يقرأ ولا يكتب. أما الآن، وقد دخلنا زمن العولمة، فقد اختلف
الليبرالية مخرجنا الوحيد
> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «الأمثولة الأميركية للأنظمة الطاعنة في البقاء»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني الحالي)، أقول إن الدستور الأميركي يعد وثيقة ليبرالية، تضمن حقوق الفرد وتحد من انفلات الدولة وتدخلها في حياته الخاصة. والدستور يضمن حرية التفكير وحرية الكلمة. وإذا أردنا السير في بلادنا وفقا
جيل من الرواد
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «هذه هي السعادة»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني الحالي)، أقول إن الكاتب كان احد الرواد الذين ساعدونا على القراءة في سن الشباب. وكان الى جانبه، آنذاك، العديد من الرواد الآخرين الذين لن ننسى البتة أفضالهم علينا ، بما قدموه لنا من مؤلفات، أو ما قاموا بترجمته عن لغات
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
فرق الموسيقى الشعبية تعود إلى بغداد
الأمير تشارلز: 60 عاما في انتظار العرش
سيارات تجاوزت عمر الشيخوخة تستعيد نشاطها في تونس
عُمان تحتضن أول مكتبة عامة للأطفال
سوق الحمير في مصر.. رواج يتجاهل الأزمة المالية العالمية
عرب وعجم
المفكرة