الخميـس 03 محـرم 1430 هـ 1 يناير 2009 العدد 10992  







بريـد القــراء

بحثا عن فوضى
> تعقيبا على خبر «نصر الله يشن هجوما غير مسبوق على مصر»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، أقول ان حسن نصر الله، يكشف لنا يوما بعد يوم عن سياسته الحقيقية، التي تخدم إيران وولي الفقيه فيها. هجوم نصر الله على مصر علنا، وعلى الأردن والسعودية ضمنا، جاء في اطار المخطط الايراني لتفريق الأمة العربية
حاربوا مع شركائكم
> تعقيبا على خبر «نصر الله يشن هجوما غير مسبوق على مصر»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول ما الذي قدمه نصر الله لفلسطين غير كلام لفظي فقط؟ ألم يكن حريا به أن يبادر الى الرد على إسرائيل بالصواريخ لا بالكلام؟ لماذا تمارس مثل هذه المهاترات ضد مصر؟ ثم أين حزب الله وإيران وسورية حلفاء
سودان بلا عدالة
> تعقيبا على خبر «علي كرتي لـ (الشرق الأوسط): تعاوننا مع لاهاي يعني أن نتخلى عن سيادتنا الوطنية»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر «كانون الاول) الماضي، أقول إن التحايل على نتائج كارثة دارفور غير ممكن. على حكومة الخرطوم ان تتحمل مسؤوليتها الكاملة عن كل ما حدث في الاقليم، و تقدم المعنيين الى المحاكمة، رغم معرفتنا
نجاح يحسب للشرطة
> تعقيبا على خبر «الشرطة العراقية تلقي القبض على زعيمي (القاعدة) الفارين من سجن الرمادي»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (تشرين الأول) الماضي، أقول إن الجهود المبذولة من قبل الشرطة العراقية للقبض على المجرمين تستحق التثمين، فهي تشكل نجاحا كبيرا لها. وردود الفعل السريعة التي تلت ذلك، توضح مدى تلاحم المجتمع
المخدوعون
> تعقيبا على خبر «نصر الله يشن هجوما غير مسبوق على مصر»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول إن قدر مصر، انها من الدول الكبيرة فى المنطقة، وتقع عليها مسؤولية تحمل اخطاء الصغار من حولها، من محترفي الكلام والشجب والاستنكار، وجر أقدام الآخرين الى معارك تنتهي بتحطيم اقتصاديات الشعوب، بينما
صدّاميات فلسطينية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «معركة أبو الغيط»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول كما نحتاج الى الشجاعة القتالية، نحتاج أيضا، وربما أكثر، الى الشجاعة المعنوية. ومقال الكاتب هو من هذا النوع الأخير. علينا ان نلقي بالشعار الذي امتص عافيتنا ودمر حياتنا «لا صوت يعلو فوق صوت المعركة»
حلفاء التعصب
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الإسرائيليون..وحريق المنطقة»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول إن التطرف الفلسطيني كان وما يزال أقوى سلاح تستعمله إسرائيل ضد شرعية وعدالة القضية الفلسطينية. وحماس وتطرفها وتعصبها الديني، لن ينتجا إلا تعصبا مقابلا ويعملا على تقوية اليمين في إسرائيل، وبتغييب
توريط مصر
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «دماء غزة.. مشروع تجاري»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول إن السلطات المصرية أكدت أن حماس رفضت فتح معبر رفح من جانبها. وجاء رد حماس ليعلن أنها تريد من مصر ان تفتح معبر رفح للجميع، للجرحى والأحياء أيضا. وإذا علمنا ان اسرائيل هي من يمنع دخول المساعدات،
تاريخ بلا فائدة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «دماء غزة.. مشروع تجاري»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضي أقول إن الكل يعلم، ان هناك من يستغل القضية الفلسطينية مثل ايران و«جمهوريات الخوف والفقر»، لتحقيق أهداف خاصة وطائفية. ولهذا ورطوا حماس وغيرها بالصواريخ العشوائية والعمليات الانتحارية، عوضا عن ترك الفلسطينيين
المهمة الخطأ
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «مخاوف وآمال على أبواب عام جديد»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول إن الكاتب قدم تحليلا واقعيا ومنطقيا للحال الذي وصلت اليه الأمة العربية. لكني اعتقد ان سبب ذلك يعود الى ادخال الدين عاملا في السياسة، لدرجة حرفها عن دورها الصحيح، وأدخل الى عالمها من
أبعد من ضرب حماس
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «على من ترد إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول إنني أتفق تماما مع التساؤلات العديدة التي طرحها الكاتب. وأقول إن إسرائيل ليست مهتمة بالسلام، وتعتمد في بقائها واستمرار وجودها على إبقاء التوتر قائما في المنطقة. وما تصريحات رئيسها شيمعون بيريس
إسرائيل تتنفس حربا
> تعقيبا على مقال حمد الماجد «مجازر إسرائيل دعم لحماس»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، إن وجود إسرائيل قائم على استمرار العداء وحالة الحرب. وهي تقدم نفسها للعالم على أنها تحملت ما لا يطاق من الفلسطينيين، وتستجدي عطفه وتحصل منه على مساعدات وتمارس ابتزازه. إسرائيل تقدم للعالم صورة الدولة
مقتطفـات مـن صفحة
أخبــــــار
إسرائيل ترفض اقتراحا فرنسيا للتهدئة بصيغته الحالية.. وحماس تقبل برفع الحصار عن غزة
باريس تقترح آلية رقابة لوقف النار شبيهة بما حصل بين جورجيا وروسيا
إسرائيل تواصل تدمير مؤسسات حكومة حماس واستهداف قادتها ونشطائها
أبو مازن يحمل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن العدوان على غزة
وزراء الخارجية العرب يتبنون 4 مقترحات: «وقف العمليات» و«التهدئة» و«فتح المعبر» بتواجد السلطة والأوروبيين و«استئناف الحوار»
موسى استبق مؤتمر وزراء الخارجية العرب بمشاورات مع قياديين من حماس في غزة
وزير الداخلية السعودي يستقبل رؤساء فروع هيئة التحقيق والإدعاء العام
الإفتاء في السعودية يصدر بيانا حول ما يجري في غزة من قتل وحصار وتشريد
موريتانيا: انتخابات رئاسية خلال 6 أشهر وعبد العزيز مرشح «شبه أكيد»
الإمارات: نائب يطالب رئيس البرلمان بالاستقالة وجدل حول المساهمات بالميزانية الاتحادية