> تعقيبا على خبر «بعد قبول حماس وقف النار.. إسرائيل تبقي حالة التأهب مستمرة في غزة وعلى حدود لبنان»، المنشور بتاريخ 19 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن «ميزان الربح والخسارة، يفرض عددا من الأسئلة إلى قادة حركة حماس: ماذا ربحت الحركة من رفضها التهدئة، ورفض قرارات رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس؟