الاربعـاء 23 محـرم 1430 هـ 21 يناير 2009 العدد 11012  







أخبار العراق

أوباما: من اليوم يجب أن نلملم أنفسنا وأن نزيل التراب عنا.. ونبدأ العمل لإعادة بناء أميركا
* أقف امامكم اليوم متواضعا امام التحديات الماثلة امامي، ممتنا للثقة التي منحتموني اياها.. أشكر الرئيس بوش على خدمته للامة، ولكرمه وتعاونه الذي اظهره خلال الفترة الانتقالية. 44 رئيسا اقسموا اليمين الرئاسي، جاء قسم هؤلاء في احيان كثيرة في أوقات رخاء، لكن احيانا جاء وسط ضباب وعواصف. في هذه اللحظات لم تجمع
أسرة بيضاء جاءت لاحتفال التنصيب من أيوا التي بدأت منها رحلة أوباما
جاء رود هاردسون من مدينة ديزموينس (ولاية أيوا)، ومعه زوجته جانيت هاردسون وابنهما كارل، لحضور حفل تنصيب باراك أوباما. يعمل رود في دائرة الصحة في ديزموينس، وجانيت مدرسة في مدرسة ابتدائية. لم تكن هذه الأسرة الصغيرة تعتزم الحضور إلى واشنطن في هذه الأيام الاستثنائية، لكنها تلقت دعوة من الفريق الانتقالي قبل
ضابط أميركي في غوانتانامو لـ«الشرق الأوسط»: المهم أن فرص ذهابنا إلى العراق ستقل
استقبل عسكريو غوانتانامو ضباطاً وجنوداً، بترحاب بالغ تنصيب باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة أمس. وفي المطعم الرئيسي «غولد هيل» المكيف والذي يتسع لـ 378 ضابطاً وجندياً شاهدوا جميعاً وهم يتناولون طعام الغذاء، في احتفالية منظمة بعناية، تنصيب الرئيس الـ 44 للولايات المتحدة. وقال الضابط ترافيس بورشام
الأنبار: الانتخابات المحلية تفجر صراعات قبلية.. و«البعث» ينشط سرا
هنا داخل محافظة الأنبار القاحلة، تحول اهتمام القبائل التي شكلت ذات يوم المصدر الرئيسي لدعم عمليات قتل الجنود الأميركيين، إلى المنافسة في إطار الانتخابات البلدية، والتي - حال تحقق أفضل السيناريوهات المحتملة - قد تنجز الوعود الأميركية بتحقيق الاستقرار داخل العراق عبر صناديق الاقتراع. والآن، تعمد القبائل
«مجاهدين خلق» تنفي اتهامات مستشار الأمن القومي العراقي عن تكليفها انتحاريا بعملية
نفى مسؤول إعلامي في معسكر أشرف، الذي يضم عناصر منظمة مجاهدين خلق الإيرانية المعارضة، شمال شرق بغداد، أمس، أن يكون هناك أي شخص قد كلف من قبل المنظمة بالقيام بعملية انتحارية في إحدى مقرات قوات الأمن العراقية. وكان بيان لمكتب مستشار الأمن القومي العراقي، موفق الربيعي، قد أكد أن «أحد الأشخاص من سكان معسكر
مسؤول أمني كردي: إرهابيون اعترفوا بتهجير المسيحيين بأمر من «أبو عمر البغدادي»
كشف مسؤول أمني كردي رفيع لـ«الشرق الأوسط» تفاصيل اعترافات عناصر مجموعة متهمة بتهجير المسيحيين من الموصل. إلا أن أسامة النجيفي، النائب عن القائمة العراقية في مدينة الموصل، كرر أمس مزاعمه بأن قوات البيشمركه الكردية مسؤولة عن عمليات التهجير. وقال المسؤول الأمني الكردي إن أحد أعضاء المجموعة، واسمه عدي
«العمال الكردستاني» للمالكي: اعتبروك إرهابيا قبل 6 سنوات
ذكر «حزب العمال الكردستاني» التركي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أمس بأنه حتى قبل 6 سنوات خَلتْ كان «متهما بالإرهاب» بحكم معارضته لنظام الرئيس السابق صدام حسين، وحذره من التحالف مع تركيا. وقال مراد قريلان، وهو أرفع مسؤول في الحزب، مخاطبا المالكي «لم نتخذ موقفا معاديا تجاهكم حتى الآن، بل على العكس
مقتطفـات مـن صفحة
سيارات
ظاهرة التقشف طغت على أجواء معرض ديترويت العام الحالي
بلد الأجبان والألبان يفاجئ عالم السيارات بتحفة ميكانيكية مميزة