> تعقيبا على «(تنفيذية) المنظمة تبحث اتخاذ إجراءات ضد القدومي.. وعباس قد يقاضيه شخصيا»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول، إن إعادة قراءه الملف، تكشف أن الرئيس محمود عباس بريء مما اتهمه به فاروق القدومي، وأنه لا يوجد ما يدينه، بل يلاحظ أنه كان يعلق على إجابات معينة، ولم يكن يتعاطى مع مهمات.