الثلاثـاء 19 شعبـان 1430 هـ 11 اغسطس 2009 العدد 11214  







بريـد القــراء

كوريا تحسن علاقاتها
> تعقيبا على خبر «بيل كلينتون يعود بالصحافيتين الأميركيتين من كوريا الشمالية وسط تساؤلات حول مستقبل علاقة البلدين»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن نجاح كلينتون في إطلاق الصحافيتين لم يكن ليأتي لولا خلفيته وانتماؤه للحزب الذي ينتمي له اوباما. فقد وقع الاختيار على كلينتون للقيام بعملية التفاوض
محسود ونتائج أفعاله
> تعقيبا على خبر «باكستان: مقتل زوجة محسود في (غارة أميركية)»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن أمرا كهذا لم يكن مستبعد الحدوث، فالمستهدف أصلا، أي محسود، إنسان قاس ومتهور، لم يتردد لحظة في ذبح وقتل أبرياء من مختلف الأديان والمذاهب والقوميات، باسم الدين الجديد الذي ظهر من ظلمات كهوف جبال تورا
غدا يهمسون بالانسحاب
> تعقيباً على خبر «البيت الأبيض يدرس معايير تحقيق النجاح في أفغانستان»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن جميع المعطيات تؤكد أن إدارة أوباما في مأزق حقيقي. فالاستجابة الضعيفة لنداء الناتو بدعم القوات هناك، تجعل المهمة صعبة للغاية. بينما تجعل الخلافات والخسائر غير المعلنة من الارتباك العام
رئيس لا يزور مدن بلاده
> تعقيباً على خبر «مستشار للمالكي: زيارته الأخيرة لكردستان إيذان ببدء حقبة جديدة من العلاقات»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إذا كان بريمر قد كشف في كتابه (عام في العراق)، سذاجة بارزاني بما أسرّه يومها من أنه يكره زيارة بغداد، فها هو طالباني يجسدها بشكل علني مكشوف: يرأس العراق من السليمانية،
إيران تواصل عبثها
> تعقيبا على خبر «اليمن: معارك ضارية وقطع طريق رئيسية..تنذر بحرب سادسة مع الحوثيين»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن تجدد القتال بين الحوثيين والحكومة اليمنية، يؤكد وجود تدخل خارجي إقليمي ـ إيراني. هذا ما يؤكده استمرار دعم طهران للمتمردين ماديا وعسكريا، ويندرج في إطار المسعى الإيراني العام
سيمفونية رعوية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «شمعة الرعاة»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الكاتب يقدم لنا عالما سرياليا قائما على اقتران الفلسفة بالشعر والأدب. وأنا أضعف من أن أقيّم نتاجا كهذا. هذا النص، على صغر حجمه، يضم في طياته عالما متكاملا بمقوماته، يتنقل فيه القارئ من أدناه إلى أقصاه، بالقراءة
اسمعوا نصيحة فريدمان
> تعقيباً على مقال توماس فريدمان «مؤشرات البعث الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 8 أغسطس (آب) الحالي، أقول، إن نظرة الكثيرين من العرب لكل ما يأتي من الغرب، هي نظرة شك وريبة عميقين. وعندما يكتب صحافي كبير مثل توماس فريدمان مقالا يمتدح فيه توجها ما أو شخصا ما، ينظر إلى هذا المديح على أنه جزء من أنشطة حكومية
هذا هو لبنان
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حوار مع جنبلاط»، المنشور بتاريخ 5 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن القوى السياسية في لبنان كما في العالم العربي، لا تنطلق من ثوابت محلية، لأننا نقع في مهب الأعاصير الدولية. وتاريخنا الحديث والقديم وليس الأقدم، يثبت ذلك. أن الأعاصير تهب علينا من كل صوب: نسعى للوحدة ولا نحصل على
المعارضة الكردية المطلوبة
> تعقيبا على مقال هيمن كريم «الانتخابات الكردية: ماذا عن رئاسة الحكومة الإقليمية؟»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الأكراد يطمحون إلى قيام معارضة قوية داخل برلمان كردستان تظهر عيوب الحكومة بأسلوب ديمقراطي وبالحقائق لا بالتكهنات. الكل يعرف أن الفساد مستشر داخل كل مفصل من مفاصل مؤسسات الدولة.
الإنسان وما يخلفه
> مقال زاهي حواس «عندما هتف الزنوج في أمريكا.. زاهي حواس كاذب!»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، حمل العديد من المعاني الإنسانية الرائعة. نعم، لون بشرة الإنسان ليس مهما، بل المهم هو ما يخلفه من تراث إنساني. لقد كانت الحضارة الفرعونية، أو المصرية القديمة إن صح التعبير، متميزة على مستوى الإبداع في
لكل حضارة روافدها
> تعقيبا على مقال زاهي حواس «عندما هتف الزنوج في أمريكا.. زاهي حواس كاذب!»، المنشور بتاريخ 6 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن بعض ما ورد من حقائق منقوص. وليس صحيحا أن مجرد تمثال مطلي بالسواد اعتبر دليلا على وجود أصول سوداء للحضارة الفرعونية. وكتاب السنغالي انتاديوب، كتاب علمي موثق، تضمن الكثير من الحقائق
في نظر الإيطاليين نبقى سائحين
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أين أنت؟ إنني لا أعرف!»، المنشور بتاريخ 7 أغسطس (آب) الحالي، أرى أن إيطاليا، هي بلد السياحة الأول في العالم. وذلك بفضل جمالها وطبيعتها الخلابة الساحرة وجمال نسائها بالطبع. الأهم من هذا، هو تاريخ إيطاليا، خصوصا دورها الرائد في الفنون وفي عصر النهضة تحديدا. الإيطاليون يمنحون
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
العماد ميشال سليمان،
الشيخ الفريق سيف بن زايد آل نهيان،
دان ساندوفيتش
الدكتور محمود الهباش،
فهد أحمد العوضي،
نجاة شرف الدين
الدكتور محسن بلال،
سعيد حمد الجاري الكتبي،
المهندس عامر البشير،
الدكتور صبري أربيحات،