> تعقيبا على خبر «أبو مازن يطلب إدانة حماس عربيا بعد (رفضها وثيقة المصالحة)»، المنشور بتاريخ 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن زيارة أبو مازن للقاهرة وضعت النقاط فوق الحروف، وأغلقت الأبواب أمام استمرار حماس في المراوغة، فضلا عن اتخاذ خطوات مسؤولة على طريق الانتخابات، وتبكيرها لكي تفوت على العالم