وصل التوتر بين حركة حماس والقاهرة في الآونة الأخيرة إلى مستوى غير مسبوق، وذلك بعد أن رفضت مصر استقبال أي مسؤول في حماس، إلا إذا أراد توقيع ورقة المصالحة التي أعدتها القاهرة ووقعتها حركة فتح يوم الخميس الماضي. وقال مصدر فلسطيني مطلع لـ«الشرق الأوسط» إن مصر رفضت طلبا من قيادات في حماس بلقاء مع رئيس المخابرات