الخميـس 16 ذو القعـدة 1430 هـ 5 نوفمبر 2009 العدد 11300  







بريـد القــراء

طريق مفتوح لإلغاء الاتفاق
> تعقيبا على خبر «السودان: حزب البشير مستاء من دعوة سلفا كير الجنوبيين للتصويت للانفصال في الاستفتاء»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن هذا الخبر كان بردا وسلاما على أكثر أبناء الوطن الشماليين. حيث رضخ سلفا كير أخيرا، لرغبة الانفصاليين في الحركة الشعبية. الانفصال حقيقة قائمة منذ
أقليات تبحث عن نفسها
> تعقيبا على خبر «السودان: حزب البشير مستاء من دعوة سلفا كير الجنوبيين للتصويت للانفصال في الاستفتاء»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لقد عانى سكان الجنوب الكثير بسبب التعريب الإجباري للسودان، حيث أعلنوا السودان دولة عربية، متجاهلين العرقيات الأخرى. ولم يكتفوا بذلك، بل تعالوا عليهم
مواطن الوحدة.. درجة رابعة
> تعقيبا على خبر «السودان: حزب البشير مستاء من دعوة سلفا كير الجنوبيين للتصويت للانفصال في الاستفتاء»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن سلفا كير لم يتوصل إلى هذا الموقف إلا بسبب لعب حزب المؤتمر الوطني بالاتفاقية الموقعة بين الطرفين. فالمؤتمر الوطني واصل التحايل على الاتفاقية من
دولة هرب كوادرها
> تعقيبا على خبر «الصومال: محكمة عسكرية تقضي بإعدام 6 جنود حكوميين قتلوا زملاءهم»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول أن تجري محاكمة في الصومال، لعدد من أفراد الجيش، حدث يبشر بالخير، إذ يعني وجود مؤسسات في هذا البلد الذي تمزقه الحروب منذ عقدين من الزمن. لكن السؤال الذي يطرح في هذا المجال،
اجتماعات عبثية كالعادة
> تعقيبا على خبر «اجتماع أزمة بين نائبي البشير وسلفا كير لاحتواء مقاطعة نواب الحركة للبرلمان»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إنه لا فائدة ترجى من هذه الاجتماعات، فقد سبق أن اجتمع الرجلان، طه ومشار، واتفق الجميع على حلول للبنود مثار الخلاف بين الجانبين، وأعلن الطرفان هذا. وقد استبشر
هذا الفراغ الرئاسي الكبير
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «من وكالة الطاقة لوكالة البلح؟»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الفراغ السياسي الذي قد تعاني منه مصر، في حالة غياب رئيس لها، يعود لعدم وجود منصب نائب للرئيس يملأ الفراغ تلقائيا طبقا للدستور. وحتى الآن، لا ندري كمصريين، أي حكمة في غياب هذا المنصب،
المصريون لن يحرقوا أصابعهم
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حافظوا على جمال مصر»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن جمال مصر هو في الحفاظ عليها كدولة مدنية، المواطنة فيها هي الأساس، والدستور هو الحكم، والقانون فوق الجميع، والانحياز فيها ـ في كل السياسيات الاقتصادية ـ يكون للغالبية من الفقراء المنتجين. جمال
ولكن أين دور مصر؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حافظوا على جمال مصر»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن لي وجهة نظر مختلفة، إذ ليس هناك دور واضح لمصر. وهي تسارع إلى حل أزمات يكون الإسرائيليون طرفا فيها، كما حصل بعد أن أغلقت معابر غزة. ثم احتضنت مفاوضات تبدو إلى الآن غير مجدية بين الفلسطينيين. نعم،
مخاوف رجل عادي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «معركة إيران في الحج»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لا أعرف لماذا ينتابني شعور بالخوف من موسم الحج المقبل. فمن جهة، هناك وباء إنفلونزا الخنازير، ومن جهة أخرى هناك مخاوف من أن تقوم إيران بافتعال عنف وصدام في هذا الموسم خدمة لأغراض سياسية صرفة.
دروسنا الأولى خارج المدرسة
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «وداعا مصطفى محمود!»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول شكرا لكاتب المقال الذي تذكر الراحل الدكتور مصطفى محمود، الذي مضى في هدوء ووسط صمت الإعلام والصحافة. لن ننسى أننا تربينا منذ نعومة أظافرنا على برنامجه «العلم والإيمان». كان البرنامج بمثابة وسيلة «ترفيه»
عدو واحد مشترك
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «إيران تحرك خلايا (حزب الله) النائمة»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن ما ذهب إليه الكاتب يقترب من الأساطير لا من الواقع. والمواطنون الشيعة العرب، ليسوا حصان طروادة لهذا النظام أو ذاك. هم عرب مسلمون في صلب النسيج الوطني لبلادهم. أما السياسة، فهي التي
مقتطفـات مـن صفحة
الإعــــــــلام
«بوليتكو» موقع الكتروني جديد لمنافسة «واشنطن بوست» محليا
الإعلانات المبوبة نافذة ضوء للناشر وحاملة طرائف للقارئ
هل عبرت الصحافة العربية من الأزمة المالية العالمية؟
«خبر لاهاريلا».. أول صحيفة هندية تحرر وتدار بأيد نسائية