الاربعـاء 28 ذو الحجـة 1430 هـ 16 ديسمبر 2009 العدد 11341  







بريـد القــراء

عراق «تصنيع» الخلايا الإرهابية النائمة
* تعقيبا على خبر «مسؤولون عسكريون أميركيون وعراقيون: لا أدلة على تسلل بعثيين»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن خطر الإرهاب في العراق لا يزداد أو يقل وفقا لمعدل زيادة أو انخفاض عدد المقاتلين الأجانب الذين يتسللون يوميا عبر الحدود الطويلة مع دول الجوار، وإنما بسبب الحضور الدائم
أوباما يستحق جائزته
* تعقيبا على خبر «أوباما يتسلم نوبل للسلام (بتواضع).. ويدافع عن (الحروب العادلة)»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن أوباما يستحق هذا التكريم عن جدارة؛ فقد استطاع قيادة حياة ناجحة، مختصرا المسافة بين منزله والبيت الأبيض في سنوات قليلة قياسا بسنه، في مجتمع تميز بعداء الآخر بسب
جائزة نوبل للفشل
* تعقيبا على خبر «أوباما يدافع عن (الحروب العادلة) في تسلم (نوبل)»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لو كانت هذه الجائزة إيرانية وتخدم طموحات طهران لكان الفائز بها وبجدارة هو الرئيس السابق بوش الابن، لما قدمه من أعمال جليلة لإيران، من تسليمها العراق على طبق من ذهب، إلى إعطائها
3 طرق لتسلم السلطة
* تعقيبا على خبر «وزير الاستخبارات يهاجم رفسنجاني.. ومنظمة العفو: الانتهاكات في إيران الأسوأ في 20 عاما»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن تسلم السلطة في دول العالم الثالث، يتم من قبل أي مجموعة بثلاث طرق: الأولى، الانقلاب العسكري ومقوماته القوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي. والثانية،
مأساة غزة بين فصيلين
* تعقيبا على خبر «الغزيون يحولون ركام المنازل المدمرة إلى مصادر رزق مربحة»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذا مجهود جيد، يساعد البعض في الحصول على لقمة عيشه مؤقتا، لكن ماذا عن باقي الناس وعن الوضع العام في غزة ككل؟ إن عناد حماس والسلطة الذي طال أمده يزيد من حدة المعاناة، ويكرس
الريف عندنا وعندهم
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لنا كوبنهاغنا ولكم كوبنهاغكم!»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون ألأول) الحالي، أقول: إن المواطن في الغرب يحلم بعودته إلى الريف والعيش هناك. وغالبا ما يحقق حلمه بعد تقاعده من وظيفته. أما السبب فهو توفر جميع الخدمات ووجود بنية تحتية قوية ومتكاملة. أما في بلادنا فالوضع
عجز فلسطيني كامل
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «رغم كل شيء.. الفلسطينيون اقتربوا من اللحظة التاريخية»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الكاتب يرى سرابا في عالم تم اختراعه. فالقيادة الفلسطينية، سواء في فتح أو في حماس، أو في منظمة التحرير، ليست أكثر من كارثة وفشل. وقد قادت الفلسطينيين من مأساة
المشكلة في عرب السفارة
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «السفارة الأميركية بالرياض ومجمع التحرير!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المشكلة فعلا ليست في الموظفين الأميركيين في السفارة، بل في بعض الموظفين العرب، الذين يعاملونك بفوقية. لقد شاهدت بنفسي كيف تتعامل موظفة عربية في إحدى السفارات مع طبيب كان
المرارة في السفارة
* ما قاله مأمون فندي «السفارة الأميركية بالرياض ومجمع التحرير!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، صحيح وتحليله دقيق وواقعي، ويعكس فعلا ما يعانيه من يجري معاملة ويقوم بمراجعة السفارة. ولا يستثني من تلك المعاملة السيئة أحد، سواء تعلق الأمر بمواطن عادي أو بمسؤول حكومي. إجراءات مملة وغير
إنسانيتنا التي نتنكر لها
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لا أعرف الشخص الغريب»، المنشور بتاريخ 11 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الحس الإنساني موجود في كل منا، ويكفي كل البشرية والكائنات الحية على الأرض. لكن العنصرية والتعصب يعمياننا عن إظهار هذا الجانب فينا وممارسته، وتجنيب البشرية ويلات الحروب والاقتتال والتفجيرات
من أجلنا ومن أجل الآخرين
* تعقيبا على مقال آزاد ورتي «بغداد ـ أربيل.. المحطة قبل الأخيرة!»، المنشور بتاريخ 10 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن تسوية الخلافات وتنقية الأجواء واجبة بين المركز والإقليم، مثلما هي ضرورية بين المركز وباقي المحافظات. نعم، نريد المزيد من الحقوق والإنجازات، لكن من دون انتقاصها من الآخرين. فمثلما
قمة الامتحان الخليجي
* تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «القمة الخليجية الثلاثون!»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن كل ما ذهب إليه الكاتب يستحق الإشادة به فعلا، فقمة الكويت مهمة جدا من دون شك، وحساسة جدا، شئنا أم أبينا. فهي ستكشف علنا للقاصي والداني مدى جدية وحقيقة التعاون بين دول مجلس التعاون الخليجي،
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
النشاط يعود إلى أوصال المسرح العراقي