بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السعودية تناشد الأطراف الصوماليين إعلاء المصلحة العليا فوق خلافاتهم»، المنشور في 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن هذا نداء أخوي من القلب إلى القلب ونداء للعقل والعقلاء من أبناء الشعب المنكوب يصدر ويدوي من أرض الحرمين الشريفين، ليس بغريب على خادم الحرمين الشريفين وحكومته الرشيدة

> تعقيبا على خبر (مبارك والمالكي يبحثان الأحد علاقة «دول مجاورة» بالأحداث الإرهابية في العراق)، المنشور في 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: قبل كل شيء ضرورة الاتفاق على بعض المفاهيم عندما يتم الحديث عن دول الجوار وتدخلها، حيث المالكي يستثني إيران من التدخل السلبي ويعتبر تدخل إيران هو لاستقرار العراق،

> تعقيبا على خبر «أولمرت عرض على أبو مازن دولة مساحتها تساوي 100% من المناطق المحتلة عام 1967»، المنشور في 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تمتاز الصحف الإسرائيلية بالسبق الصحافي، كما تمتاز بالظهور بمظهر المحاور والهادئ بخلاف كثير من الصحافة العربية التي يغلب عليها طابع الفوران والتهيج. فمقالة

> تعقيبا على مقال صالح القلاب (بعد قرار «المركزي» الأولوية يجب أن تكون للضفة الغربية)، المنشور في 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا يحق لمنظمة التحرير الفلسطينية مصادرة القرار الفلسطيني والعالم شاهد انتخابات منظمة التحرير ‏الفلسطينية وكيف أديرت من قِبل عدد محدد كان يمتلك الميكروفونات، وكيف ضربت

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هل من أميركي هنا؟»، المنشور في 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المواطنين في الولايات المتحدة، كما في كندا، يحكمهم نظام مدني واحد. ويعرف بالنسبة للدولة برقم الضمان الاجتماعي، به يعرف اسمه وتاريخ ميلاده ومكان سكنه. لا تعدد أحوال شخصية كما في بعض البلدان، حيث يذكر

> تعقيبا على خبر «نصر أبو زيد: السلطات الكويتية منحتني تأشيرة دخول.. ولست مدرجا على قوائم الممنوعين»، المنشور في 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لكي لا تتراجع مسيرة الحضارة العربية أرى أنه من الضروري أن تتراجع الحكومة الكويتية عن إلغاء زيارة نصر أبو زيد. فإن منع زيارته، يعني منع هذا المفكر الحاصل

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هل من أميركي هنا؟» المنشور في 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أظن أنه شيء جميل هذا التنوع العرقي والثقافي والإثني في بلد أنشئ أساسا من المهاجرين الأوائل كما هو حال العديد من الأمم المتحضرة. كلهم في نهاية الأمر أميركيون. وأذكّر القارئ بما قاله الرئيس باراك أوباما

> تعقيبا على مقال صالح القلاب (بعد قرار «المركزي» الأولوية يجب أن تكون للضفة الغربية)، المنشور في 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن الاستنتاج الذي توصل إليه الكاتب يعاكس المقدمات الصحيحة التي قدمها في بداية المقال. فهو أكد على أهمية عدم دعم الانفصال بين الضفة وغزة وأشار إلى أن سياسات الرئيس عباس

> تعقيبا على مقال هاشم صالح «فرنسا والإسلام»، المنشور في 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عندما تقرأ للمفكر محمد أركون فكأنك تقرأ للكاتب الكبير هاشم صالح، والعكس صحيح. فهما وجهان لعملة واحدة ولم يكن اختيار هاشم صالح لترجمة كتب أركون من الفرنسية إلى العربية إلا لوجود هذا التناغم الإبداعي والانسجام

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «علاجنا بالموسيقى والغناء!» المنشور بتاريخ 15 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ترى ماذا كان يمكن أن يقول أفلاطون عن الذين يعرضون أصواتهم النشاز ولحومهم الرخيصة وكلماتهم الهابطة وإشاراتهم البذيئة الفجة على شاشات الكثير من فضائياتنا العربية، وهم يدرون أو لا يدرون أنهم يخربون

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «زمن الملاعق الصينية!»، المنشور في 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لكل زمان أذان.. وهكذا زماننا يختلف كثيرا حتى في أدبائه ومفكريه. وقد استغربت كثيرا حين تحداني ابني بأنه في مقدوره قراءة كتاب ضخم من 150 صفحة في ساعتين فقط، وأن هنالك طريقة حديثة تعلمها من الإنترنت وما