> تعقيبا على خبر «الأهداف العشرة للحركة الإصلاحية.. أبرزها استقالة نجاد واستقلال القضاء وحرية الصحافة»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إنها خطوة متقدمة للإصلاحيين في إيران تبلورت فيها مطالبهم المشروعة واتضحت أكثر هويتهم. هذه الخطوة تضع كل من يعارضها في حرج أمام الشعب الإيراني نفسه.