السبـت 12 ربيـع الاول 1431 هـ 27 فبراير 2010 العدد 11414  







بريـد القــراء

محاولة أخرى لتغطية الفشل
* تعقيبا على خبر «15 متهما جديدا في قضية المبحوح واثنان منهم سافرا بحرا إلى إيران»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: 26 شخصا متهما حتى الآن، والحبل على الجرار. ولا أحد يعرف العدد الحقيقي للذين ساهموا في اغتيال المبحوح، وكم من المال والجهد صرف، وكم ضميرا بيع واشتري. كل ذلك لتنفيذ عملية
ادعاءات مثيرة للشكوك
* تعقيبا على خبر «إيران وقطر توقعان (وثيقة) للتعاون الدفاعي بين البلدين»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما دعا به وزير الدفاع الإيراني في أعقاب توقيع التعاون الدفاعي بين البلدين، من جعل نموذج العلاقة بين إيران وقطر قدوة لباقي دول المنطقة، يشبه دعوة المعنيين للاستجارة من الرمضاء
عبد الواحد وحيدا
* تعقيبا على خبر «عبد الواحد نور يرفض اتفاق الدوحة وباريس تدعوه للتخلي عن التعنت»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن على عبد الواحد، إن أراد سلاما في دارفور، أن يذهب ويجلس إلى طاولة المفاوضات ليأتي بالسلام من هناك. ومن يريد تحقيق الأمن للناس، عليه أن يضع السلاح جانبا، كما نص الاتفاق
أغلبية حكومة الأغلبية
* تعقيبا على خبر «الائتلاف العراقي ودولة القانون مع تشكيل حكومة أغلبية.. وكتل أخرى تعارض»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن السياسيين العراقيين يجمعون عند التحدث إلى الناخبين، على تسمية حكومة الوحدة الوطنية باسم «حكومة المحاصصة»، في إشارة إلى ذم هذا النوع من التشكيل الحكومي، بسبب معرفة
دوائر إيرانية مفتوحة ومغلقة
* تعقيبا على مقال طارق الهاشمي «قرارات الاستبعاد.. حسابات الربح والخسارة»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن موضوعا كهذا يستدعي الحذر من أمرين: أحدهما، تسريبات الإعلام، والآخر، الترويج المخابراتي. ولأن الاثنين على تماس ببعضهما، يفرض ما حدث أقصى درجات عدم التسرع في إطلاق التصورات والأحكام.
محاولة لجر الفلسطينيين إلى معارك خارجية
* تعقيبا على مقال عادل درويش «حرب الجواسيس وتوريط الآخرين»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن أي سياسي عسكري يعي أن الصراع العربي - الإسرائيلي مر حتى الآن بمرحلتين أساسيتين: الأولى، مرحلة السيطرة المطلقة في جميع المجالات لمصلحة إسرائيل، بغض النظر عن الأسباب. والمرحلة الثانية، هي مرحلة
خطوة على طريق استقرار العراق
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل زيارة السعودية جريمة؟»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: طبعا زيارة السعودية لا يجوز من وجهة نظر أتباع إيران، وكان على الدكتور إياد علاوي الحصول على موافقة طهران وإذنها قبل الذهاب إلى الرياض. هكذا تربى سياسيو العراق الجديد في أحضان النظام الإيراني. وهم
خياران عراقيان
ما طرحه طارق الحميد في مقاله المعنون «هل زيارة السعودية جريمة؟»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، هو ما يقوله الكثير من العراقيين ويرددونه ويؤمنون به. فالناخب العراقي بات فعلا أمام واحد من خيارين انتخابيين مهما تعددت التيارات والأحزاب. الخيار الأول، هو التيارات والأحزاب الموالية لإيران والتابعة
على هامش اليورو وأزمته
* مقال عثمان ميرغني «اليورو.. نار تحت الرماد»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، جاء مختصرا من حيث حجمه، لكنه كان واضح المعالم من حيث إسدائه النصح والتنوير. لكني أود الإشارة هنا، إلى أن دول اليورو كانت تعلم مسبقا دورة الاقتصاد اليوناني منذ عهد الرئيس قسطنطين كرمنليس، وأندرياس بابانديريو. كان
دروس أخرى لواقعة محددة
* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «اغتيال المبحوح.. رسالتان مختلفتان»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الكاتب قدم عددا من الاستنتاجات المنصفة. وأشار إلى درس قوي بطريقة عابرة لكنها واضحة، وهو أن إيران إذا اعتقدت أنها لاعب حقيقي فعال في الإمارات، أو في دبي بالذات، ترتكب خطأ فظيعا. فكل
مصادفات تخلق نكهتها الخاصة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «اطلبي لي المستر برونسكي»، المنشور بتاريخ 23 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن المصادفات وضروب الحظ جميلة، لا سيما إذا استغلت واستثمرت بشكل جيد، فوقتها غال وعزيز، بسبب قصره وعدم ضمان تكراره. لذا، فلا بأس في أن يمتعنا الدكتور مقصود، عند وضع مذكراته، بمغامراته مع المصادفة
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأميرة هيا بنت الحسين
الشيخ الدكتور محمد سيد طنطاوي
المهندس سعيد المصري
إيفان لويس
الدكتورة شريفة بنت خلفان اليحيائية
مريم محمد خلفان الرومي
دليهي الهاجري
فيصل مطلق العدواني
الدكتور فريد متري
المهندس نعمة طعمة