بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «البشير: المعارضة حيرتني.. إذا سافرت قالوا نسعى لتدويل القضايا.. وإذا لم أسافر قالوا إنه ملاحق»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن التأجيل جاء بسبب عدم توفر الحد الأدنى من ضمان حيدة ونزاهة وسلامة هذه الانتخابات، في ظل نظام لا يزال قابضا على كل مفاصل الدولة، بصورة لا تتيح

> تعقيبا على خبر «(الجزيرة) أكبر مشروع زراعي سوداني يصبح ساحة معركة انتخابية بين البشير وعرمان»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: حقا ما يقوله المثل الشعبي من أن «الجمل لا يرى عوجة رقبته». فهو ينطبق تماما على الحركة الشعبية ومرشحها للرئاسة، عرمان. فقد حكمت الحركة الجنوب لمدة 5 سنوات، شهد

> تعقيبا على خبر «الحوثيون يعلنون انسحابهم من 4 مواقع حدودية.. ومحاكمات لنشطاء جنوبيين»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الجنوب وسكانه محاصرون داخل منازلهم، أو ينتظرون لساعات طويلة انتهاء عمليات التفتيش لكي يعودوا إلى مدنهم ومنازلهم. وقد تكثف وجود قوات الأمن في مدن الجنوب، وبخاصة عدن،

> تعقيبا على خبر «الخلاف حول منصب الرئيس يهدد التوازنات الهشة في العراق»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: ما إن ترفع إيران يدها عن العراق، حتى يتمكن أبناؤه من بناء دولة حقيقية، أو يعيدوا بناء ما تهدم منها على الأقل. وهذا غير منظور في الوقت الراهن، لأن إيران تلعب على وتر الطائفية، وتزيد من

> تعقيبا على مقال حمد الماجد «قطر ليست قناة (الجزيرة) فحسب»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: نعم، قطر ليست قناة «الجزيرة»، بل هي الواحة التي يطل منها كل جميل وشيق. وموضوع المصحف الكريم هو إضافة إلى كل جميل في هذا القطر العربي، الذي أجده صغير الحجم، من حيث المساحة، وكبير الأفعال من حيث الفعل.

> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «في السلوك الانتخابي»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول ما قاله الشاعر: هل يبلغ البنيان يوما تمامه إذا كنت تبني وغيرك يهدم؟ وأتساءل أيضا: كيف يمكن للبنيان أن يتم إذا كان لا يوجد البنيان نفسه أصلا؟! كيف يمكن لانتخابات أن تنتج أفضل نخب سياسية تتمتع بصفات قيادية،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لكي لا تخسروا أوباما»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن القضية الفلسطينية هي قضية الفرص الضائعة، وذلك بفعل فاعل، سواء من الطرف الفلسطيني أو من العرب، أو ممن يدعون غيرتهم على القضية من غير العرب. لقد لمسنا نبرة صادقة في خطاب الرئيس أوباما في جامعة القاهرة،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لكي لا تخسروا أوباما»، المنشور بتاريخ 14 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن موقف إدارة الرئيس أوباما والرئيس الفرنسي ومواقف إسبانيا، تكفل فرصا جيدة لنا. لكن للأسف، لا يوجد فنانون مثل العرب بارعون في إضاعة الفرص، واستغلال الرأي العام الدولي، وبث تصريحات بعيدة عن الواقع. أما حماس

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «الانتخابات العراقية و(الخيارات المؤلمة)»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المالكي هو رجل العراق القوي، والقادم بقوة لمحاربة الطائفيين والفاسدين والمفسدين، ممن يتاجرون باسم الدفاع عن الطوائف، بينما الحقيقة هي غير ذلك. العراق لكل العراقيين، لا فرق بين مكوناته.

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «لم يبق سوى العمائم»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: فعلا، التسامح لن يفيد المستفيدين من موجات التدين، إذ أين يذهب هؤلاء إذا ما أصبحت الأمور سلسة وبسيطة وخالية من المشكلات؟ حتما سوف يفقدون مكانتهم الاجتماعية، ويصبحون عالة على مجتمعاتهم وأهاليهم، خصوصا أولئك

> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «نيران.. غير صديقة!»، المنشور بتاريخ 13 مارس (آذار) الحالي، أقول: جميل أن تصبح أبوظبي مركزا أساسيا على ساحة الإعلام الدولي، حيث بات الاعتماد على الإعلام كبيرا في توجيه السياسات ونشر الأفكار. لكني لا أتفق مع الكاتب في قوله إن أبوظبي عازمة على سحب البساط من تحت قدمي جارتها