السبـت 17 ربيـع الثانـى 1431 هـ 3 ابريل 2010 العدد 11449  







بريـد القــراء

أبواب جديدة للصراع
* تعقيبا على خبر «التيار الصدري يستفتي أنصاره بشأن 5 مرشحين لرئاسة الحكومة»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كأننا نعيش فعلا في مزاد علني أو بازار. إذا كان هذا التيار يريد الاستفتاء، فلماذا لم يطرحه قبل الانتخابات، لكي يعوض به عن الانتخابات ويتجنب كل هذه الضجة، وإشغال الأمم المتحدة، وتصريحات
الصدريون يخططون لضرب الطرفين
* تعقيبا على خبر «الصدريون: نريد رئيس وزراء أبويا ومشاركة علاوي»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: إنهم سيبتلعون علاوي برأس المالكي، أي سيكسبون المعركة بثمن بخس. كان هدفهم تغيير المالكي وليس تغيير الوضع البائس في العراق. وما دامت الأمور كذلك، فلن يتغير شيء في العراق فعلا، باستثناء القبعات
فوز معنوي للعراقية
* تعقيبا على خبر «الهاشمي لـ(الشرق الأوسط): قلقون من الحوارات التي تجري في طهران»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن التدخل الإيراني لم يكن مستبعدا أبدا في محاولة من طهران للملمة أتباعها. لكنني أعتقد أن فوز القائمة العراقية، كان معنويا أكثر من كونه نصرا ينتهي بتشكيل حكومة عراقية جديدة
إخراج المواطن من السلبية
* تعقيبا على خبر «مصر: مرشحون محتملون للرئاسة يبدأون نشاطهم من مساجد (الأولياء)»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، أقول: من الواضح أن الهدف من الانطلاق من المساجد، هو الوجود في أماكن التجمعات الشعبية للقاء المواطنين، والعمل على زيادة حماسهم واهتمامهم بالأمور العامة والسياسية. فالمطلوب فعلا، هو
قراءة منطقية لواقع معقد
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «السودان.. انتخابات أو لا انتخابات»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الحالي، أقول: فعلا، المعارضة تريد كل شيء على الصراط المستقيم. وهذا أمر يصعب تحقيقه، إن لم يكن مستحيلا، فالمعارضة نفسها لم تتغير، وأشخاصها لا يزالون هم أنفسهم ويكررون الأسطوانة القديمة نفسها. أعتقد أن
سويسرا.. أمة بضائع وبنوك
* مقال خالد القشطيني «فرصة جديدة للمرتزقة السويسرية»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، لا يشير إلى معرفة دقيقة بالواقع السويسري. من ذلك مثلا، أن 80 في المائة من الدخل القومي في سويسرا، يأتي من إنتاج البضائع المصنعة فيها، التي يجري تصديرها إلى أوروبا. ففي كل مدينة يوجد مئات المصانع المنتجة لأجود
ماجستير في الشأن العراقي
* مقال عبد الرحمن الراشد «المالكي آخر من يحق له الاعتراض»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، مقال رائع مثل كتاباته عموما، والصحيفة التي يكتب بها، أي «الشرق الأوسط»، التي كان موقعها الإلكتروني أحد النماذج التي اعتمدت عليها في أطروحتي لنيل الماجستير في الأخبار المتعلقة بالحرب على العراق. وعلى الرغم
اتحاد دول «العكننة» الإقليمية
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «لهذا يرفض العرب انضمام إيران لـ(رابطة الجوار العربي)!»، المنشور بتاريخ 1 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نعم، يتوجب على العرب رفض انضمام إيران إلى تلك الرابطة. حيث إن إيران لا تتمتع علاقاتها مع الدول العربية بالشفافية. وتتدخل دائما وبصور مختلفة في الشؤون الداخلية للبلدان
حكومة ترعاها إيران
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «العراق يتكلم لغة جديدة!»، المنشور بتاريخ 30 مارس (آذار) الماضي، أقول: إن الوضع القبيح في العراق يطل بوجهه هذه الأيام بالذات، بعد أن أعلنت طهران، عن رعاية اتفاق ثنائي طائفي سوف يولد قريبا بين قائمتي دولة القانون وقائمة الحكيم والصدر. لذا كل ما تحدثت عنه من ثقة الشارع
الوحدة.. ظلال وارفة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «دعوهم يستعربوا»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: إننا نخشى الحديث عن الوحدة والقومية العربية، لأننا ما زلنا نعيش ظلال تجربة أحزاب البعث والأحزاب الوحدوية العربية الأخرى. وهي دون شك تجربة في مرارة العلقم. غير أن هذا لا يعني أن الفكرة يجب أن تموت. فهي دوحة
حيث لا يتأثر الحاكم
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنت الأصح يا أستاذ!»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الحالي، أقول: إذا كانت المرأة هي التي تؤثر على الحكام سلبا، فمثل هؤلاء الرجال لا يصلحون للحكم أساسا. لذلك، بدلا من لجوء كثير من الدول، وهي كثيرة، للبحث عما يؤثر في سلوك حكامها وقراراتهم، ينبغي اختيار الرجال الذين يؤثرون
مقتطفـات مـن صفحة
مذاقات
المطبخ الهندي الأكثر تأثيرا
الجوز ينضج في الصيف ليكون مونة الشتاء
صحة وعافية