الجمعـة 05 رجـب 1431 هـ 18 يونيو 2010 العدد 11525  







بريـد القــراء

دعم الإخوان بـ«إمارة»
> تعقيبا على خبر «حماس: لا نريد (مايونيز) أوباما.. وشعبنا لا يتسول»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن كل ما تريده حماس هو ما يخدمها، ولو كان على حساب وحدة الشعب الفلسطيني وقضيته الوطنية، ما دام يساعد في تقريب الحصول على إمارة غزة الإسلامية. وبهذا تقدم حماس خدمات كبرى لمشروع الإخوان
مخاطر الانزلاق
> تعقيبا على خبر «حماس: لا نريد (مايونيز) أوباما.. وشعبنا لا يتسول»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن التعاطف مع حماس يعزز موقفها الداخلي في الشارع الفلسطيني. والزيارات التي تتم تحت شعار فك الحصار، والتي تتم بإنتاج تركي، صارت الشغل الشاغل للجميع. ينبغي الإدراك هنا، أن تعزيز موقف حماس
هؤلاء يمكن التعاطي معهم
> تعقيبا على خبر «مثقفون إسرائيليون يدعون إلى توسيع المقاطعة العالمية لإسرائيل.. حتى تجنح للسلام»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن هؤلاء إسرائيليون شرفاء، وربما أفضل من الذين يتاجرون بقضايا عربية. هذه الجماعات ينبغي التعامل معها واستقطابها لقلب المعادلة السياسية في المنطقة. عدنان
الوحدة القاتلة
> تعقيبا على خبر «اليمن: مقتل مسؤول أمني كبير وجنديين في اشتباكات بالجنوب»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الوحدة كانت أمل الجماهير اليمنية العريضة، لكنها بعد أن تحققت وكان الكل يأمل أن تكون نعمة على الأمة اليمنية بأكملها، تحولت إلى نقمة ووبال على أبناء الجنوب العربي خاصة وبكل المعايير.
«العراقية» عاجزة عن تشكيل حكومة
> تعقيبا على خبر «قيادي في قائمة علاوي: طروحات الآخرين طائفية.. ويريدون الحكم بيد الشيعة فقط»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن أحدا من القائمة العراقية لم يستطع الإجابة عن السؤال التالي: أين هو تحالفهم الذي سيمنحهم النصاب القانوني لتشكيل الحكومة وترؤسها؟ حسابيا لا يزال هناك 166 برلمانيا
نقطة لنبيه بري
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «إيران النووية.. والصوت اللبناني!»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: طالما أن تصويت لبنان مع أو ضد، أو امتناعه عن التصويت ما كان ليؤثر في مسار الأمور، فإنني أتصور أن الرئيس نبيه بري أراد في كل الأحوال، تحقيق فوز ما وكسب نقطة في مجلس الأمن أمام الخضوع الدولي،
تركيا لا تستجدي دورها
> تعقيبا على مقال نبيل عمرو «نقاط عربية.. فوق حروف تركية»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن النقاط العربية لا تزال على الحروف التركية، بعد أن حولها أتاتورك إلى اللاتينية، لكي يفصل بين الأتراك وبين تاريخهم الإسلامي المجيد الذي كتب بالحروف العربية. تركيا والأتراك ليسوا طارئين على المنطقة
سلطة الخوف تحاصر القرار
> تعقيبا على مقال جميل الحجيلان «عندما يضعف الخوف الولاء للوطن!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن هذا الخوف الذي يضعف الولاء للوطن، ظهر في صبيحة يوم 5 يونيو (حزيران) 1967، عندما اخترقت الطائرات الحربية الإسرائيلية سماء مصر، وقيل للدفاع الجوي لماذا لا تتعاملون مع الهجوم، وجاءهم الجواب
انتبهوا.. الصعايدة «جُم»
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «بنت الجيران: مقدمة لعمران العواطف»، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الصعيد في مصر يقصد به السكان الذين يقيمون في مصر العليا، أي في المناطق من أسوان في الجنوب إلى الجيزة. في هذه المنطقة يتمدد التاريخ الفرعوني المصري الأصيل، وفيها أيضا جميع ثروات مصر. لذلك
يصنعون بطلا من أوهامهم
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لا تفكر في تركيا!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: نعم، وضع الكاتب العربي مخجل ومخز، فبدلا من أن يقود الشارع فإن الشارع هو الذي يقوده، ولم تعد وظيفته الكتابة والتحليل وإنما ترديد ما يريده الشعب المغلوب على أمره، والذي تحركه الخطابات والتصريحات العنترية
قضية يحيط بها الغموض
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «صدق الرئيس سوار الذهب!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن ترحيل اليهود الفلاشا من إثيوبيا تم عبر مطار الخرطوم، لذلك لا عذر للرئيس نميري. أما المشير سوار الذهب، فهو إن لم يكن يعرف فهذه كارثة، حيث المطارات المدنية في السودان تتبع لوزارة الدفاع، وكان هو وزير
دور لم يقم به النميري
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «صدق الرئيس سوار الذهب!»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لو شهد الكاتب نهايات حياة الرئيس جعفر نميري وبيته الذي توفي فيه، ربما غير موقفه. فقد كان بيتا متواضعا لا يدل على بيت رئيس جمهورية سابق تلقى أموالا مقابل ترحيل الفلاشا الإثيوبيين من السودان إلى إسرائيل.
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
تحولات السياسة التركية: مصالح أم أهواء؟
وجه التنمية في إدارة أوباما
قالوا
من يحمل لواء المعارضة في مصر؟